أخوتي الكرام في منتدى النبك للنبك
حبا للنبك وحبا للعمل على إيصال أصواتكم الى المسؤولين عبر الجرائد والوسائل
التي نتواصل من خلالها الى القضايا التي بحاجة الى حل ومطالبتنا لحلها نضعكم
في الصورة لماتوصلنا إليه من نشاطات تخدم مدينتا النبك
فقد نشرت اليوم جريد الوطن السورية هذه الشكوة حول المحطة التي تكلمنا عنها سابقا
إليكم الشاوي
أهالي النبك يعترضون على موقع محطة معالجة الصرف الصحي
اعترض أهالي ومغتربو مدينة النبك على موقع محطة معالجة مياه الصرف الصحي
لما له من انعكاسات سلبية في انتشار الروائح والحشرات والأمراض لكونها
قريبة من المخطط التنظيمي.
وتحدث عضو مجلس محافظة ريف دمشق رامز بحبوح باسم الأهالي أنه تم توقيع عقد
لإنشاء محطة لمعالجة الصرف الصحي في موقع قريب جداً من المدينة التي لا
تبعد أكثر من 700 متر، علماً أن مكان موقع المحطة مرتفع عن المصب الطبيعي
لمياه الصرف بحيث يتم ضخ المياه للأعلى وعكس المجرى الطبيعي لخطوط الضخ
البالغة من الطول 6كم وارتفاع عن المنسوب الأساسي 65 متراً الأمر الذي
يرافقه مشاكل عديدة بسبب الضخ والأعطال والانقطاعات الكهربائية والروائح
والتسريبات بين المنازل، ومن ثم فإن المشروع يفتقد المنطق والتخطيط السليم
واستنزاف موارد الدولة عبر مصاريف غير متناهية لتكاليف الضخ والصيانة.
وقال بحبوح: على الرغم من الاحتجاجات والشكاوى المقدمة من جميع الأهالي
بكل أطيافهم وفئاتهم على الموقع القريب من المخطط التنظيمي لم تستجب
الجهات المعنية، علماً أنه سيتم أخذ خطوات التنفيذ قريباً.
وطالب الأهالي بإيقاف العمل بالمشروع وتشكيل لجنة خبراء لدراسة إمكانية
تنفيذ محطة إقليمية مركزية لمدن المنطقة على حدودها الشمالية الشرقية،
علماً أن مياه الصرف لكل مدن المنطقة يمكن أن تصل إلى تلك الحدود بالإسالة
الطبيعية ودون ضخ بحكم التضاريس الطبيعية للمنطقة والاستفادة من المياه
الناتجة عن مكافحة التصحر حيث إن المياه الناتجة عن تلك المحطة لا تصلح
إلا لسقاية الأشجار الحراجية.
يذكر أن موقع المحطة قريب من الآبار الجوفية على مسافة لا تتجاوز 900 متر
وأن مياه المحطة لا تصلح لزراعة القطن والشعير والقمح ولا تصلح للزراعات
المثمرة، ولا بد من الإشارة إلى أن الموقع الجديد يبتعد عن أقرب قرية 20
كم وبذلك تستفيد جميع القرى المجاورة من المياه الناتجة عن المحطة دون
استخدام أعمال ضخ عكس الاتجاه كما كان في الموقع القديم إضافة إلى ربط
يبرود بالمحطة لهذا يجب بناء عشرات من محطات المعالجة.
ريف دمشق كان ردها على الشكوى المذكورة أنه يتم حالياً تشكيل لجنة لدراسة موقع المحطة والبحث عن موقع جديد في حال وجود أي عائق.
رابط الجريدة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التاريخ 2011-04-07
الشكوة الثانية
تركزت مطالب أعضاء مجلس محافظة ريف دمشق يومحبا للنبك وحبا للعمل على إيصال أصواتكم الى المسؤولين عبر الجرائد والوسائل
التي نتواصل من خلالها الى القضايا التي بحاجة الى حل ومطالبتنا لحلها نضعكم
في الصورة لماتوصلنا إليه من نشاطات تخدم مدينتا النبك
فقد نشرت اليوم جريد الوطن السورية هذه الشكوة حول المحطة التي تكلمنا عنها سابقا
إليكم الشاوي
أهالي النبك يعترضون على موقع محطة معالجة الصرف الصحي
اعترض أهالي ومغتربو مدينة النبك على موقع محطة معالجة مياه الصرف الصحي
لما له من انعكاسات سلبية في انتشار الروائح والحشرات والأمراض لكونها
قريبة من المخطط التنظيمي.
وتحدث عضو مجلس محافظة ريف دمشق رامز بحبوح باسم الأهالي أنه تم توقيع عقد
لإنشاء محطة لمعالجة الصرف الصحي في موقع قريب جداً من المدينة التي لا
تبعد أكثر من 700 متر، علماً أن مكان موقع المحطة مرتفع عن المصب الطبيعي
لمياه الصرف بحيث يتم ضخ المياه للأعلى وعكس المجرى الطبيعي لخطوط الضخ
البالغة من الطول 6كم وارتفاع عن المنسوب الأساسي 65 متراً الأمر الذي
يرافقه مشاكل عديدة بسبب الضخ والأعطال والانقطاعات الكهربائية والروائح
والتسريبات بين المنازل، ومن ثم فإن المشروع يفتقد المنطق والتخطيط السليم
واستنزاف موارد الدولة عبر مصاريف غير متناهية لتكاليف الضخ والصيانة.
وقال بحبوح: على الرغم من الاحتجاجات والشكاوى المقدمة من جميع الأهالي
بكل أطيافهم وفئاتهم على الموقع القريب من المخطط التنظيمي لم تستجب
الجهات المعنية، علماً أنه سيتم أخذ خطوات التنفيذ قريباً.
وطالب الأهالي بإيقاف العمل بالمشروع وتشكيل لجنة خبراء لدراسة إمكانية
تنفيذ محطة إقليمية مركزية لمدن المنطقة على حدودها الشمالية الشرقية،
علماً أن مياه الصرف لكل مدن المنطقة يمكن أن تصل إلى تلك الحدود بالإسالة
الطبيعية ودون ضخ بحكم التضاريس الطبيعية للمنطقة والاستفادة من المياه
الناتجة عن مكافحة التصحر حيث إن المياه الناتجة عن تلك المحطة لا تصلح
إلا لسقاية الأشجار الحراجية.
يذكر أن موقع المحطة قريب من الآبار الجوفية على مسافة لا تتجاوز 900 متر
وأن مياه المحطة لا تصلح لزراعة القطن والشعير والقمح ولا تصلح للزراعات
المثمرة، ولا بد من الإشارة إلى أن الموقع الجديد يبتعد عن أقرب قرية 20
كم وبذلك تستفيد جميع القرى المجاورة من المياه الناتجة عن المحطة دون
استخدام أعمال ضخ عكس الاتجاه كما كان في الموقع القديم إضافة إلى ربط
يبرود بالمحطة لهذا يجب بناء عشرات من محطات المعالجة.
ريف دمشق كان ردها على الشكوى المذكورة أنه يتم حالياً تشكيل لجنة لدراسة موقع المحطة والبحث عن موقع جديد في حال وجود أي عائق.
رابط الجريدة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التاريخ 2011-04-07
الشكوة الثانية
أمس على تخفيض سعر المازوت وتشديد الرقابة على الحدود باعتبار أن المازوت
هو سلعة أساسية وتشكل العمود الفقري في جميع متطلبات الحياة، إضافة إلى
تخفيض سعر الكهرباء لكونها شكلت عبئاً كبيراً على جيوب المواطنين وخاصة في
الآونة الأخيرة والإسراع في صدور المخططات التنظيمية لبعض المدن.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وطالب ممثل الزبداني في المجلس أحمد خريطة بتخفيض سعر ليتر
المازوت والكهرباء لأنهما يشكلان عائقاً أمام شريحة كبيرة من العمال
والفلاحين الذين لم يستفيدوا من زيادة الرواتب، متسائلا عن مصير المخطط
التنظيمي بالزبداني وضرورة فتح أبواب نبع بردى أمام السائحين لأنه منتزه
ومتنفس لمعظم أهالي دمشق وريفها ولا يوجد نقطة سياحية سواها.
وانتقد ممثل النبك رامز بحبوح مكان موقع محطة معالجة مياه الصرف الصحي في
مدينة النبك باعتبار أن مكان الموقع قريب من المخطط التنظيمي للبلدة الأمر
الذي ينشر الروائح والحشرات والأمراض التي تسببها، مطالباً بتشكيل لجنة
خبراء لدراسة إمكانية تنفيذ محطة إقليمية مركزية لمدن المنطقة لكي تتم
الاستفادة من المياه الناتجة في مكافحة التصحر.
ودعا ممثل حرستا إياد رضوان إلى الانتهاء من عمليات الروتين وتبسيط
الإجراءات أمام المراسلات التي ترسل من البلديات إلى المحافظة والإدارة
المحلية وتقليص وقت الأضابير للقضاء على الروتين.
الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وكما طالب السيد رامز بحبوح وانتقد ألية عمل عناصر الرقابة التموينية
وتخفيض أسعار الكهرباء إضافة الى مراقبة عمل محطات الوقود والخسائر المتلاحقة
التي يتعرض لها اصحابها بسبب عدم وجود أي هامش للربح
مما يجعلهم يلجؤون الى الغش والتهريب
وطالب ممثل الزبداني في المجلس أحمد خريطة بتخفيض سعر ليتر
المازوت والكهرباء لأنهما يشكلان عائقاً أمام شريحة كبيرة من العمال
والفلاحين الذين لم يستفيدوا من زيادة الرواتب، متسائلا عن مصير المخطط
التنظيمي بالزبداني وضرورة فتح أبواب نبع بردى أمام السائحين لأنه منتزه
ومتنفس لمعظم أهالي دمشق وريفها ولا يوجد نقطة سياحية سواها.
وانتقد ممثل النبك رامز بحبوح مكان موقع محطة معالجة مياه الصرف الصحي في
مدينة النبك باعتبار أن مكان الموقع قريب من المخطط التنظيمي للبلدة الأمر
الذي ينشر الروائح والحشرات والأمراض التي تسببها، مطالباً بتشكيل لجنة
خبراء لدراسة إمكانية تنفيذ محطة إقليمية مركزية لمدن المنطقة لكي تتم
الاستفادة من المياه الناتجة في مكافحة التصحر.
ودعا ممثل حرستا إياد رضوان إلى الانتهاء من عمليات الروتين وتبسيط
الإجراءات أمام المراسلات التي ترسل من البلديات إلى المحافظة والإدارة
المحلية وتقليص وقت الأضابير للقضاء على الروتين.
الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وكما طالب السيد رامز بحبوح وانتقد ألية عمل عناصر الرقابة التموينية
وتخفيض أسعار الكهرباء إضافة الى مراقبة عمل محطات الوقود والخسائر المتلاحقة
التي يتعرض لها اصحابها بسبب عدم وجود أي هامش للربح
مما يجعلهم يلجؤون الى الغش والتهريب