موقع الأستاذ خليل الغزال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الاسم:خليل بن أبي العلاء غزال
تاريخ الولادة:1968
مكان الولادة:سوريا-النبك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الشهادة العلمية:بكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة دمشق عام 1990
_ مارس الأعمال الإدارية والهندسية والبرمجية في القطاع العام والخاص وساهم في انجاز أنظمة قواعدمعطيات حاسوبية متعددة
_ حفظ القرآن الكريم خلال فترة دراسته الجامعية على يد العلامة الشيخ عبد الرزاق الحلبي في الجامع الأموي بدمشق ثم نال منه إجازة الحفظ والإقراء .
_ مارس الخطابة على فترات متقطعة ثم استقر خطيبا لمسجد المبارك بالنبك منذ العام 2000 .
الإجــازة:
بسم الله الرحمن الرحيم
إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
إجازة في القرآن الكريم
من رواية حفص عن عاصم
الحمد لله الذي رفع مقام أهل كتابه المتخلقين بأخلاقه المتأدبين بآدابه المواظبين على تلاوته وإقرائه الناصحين في تعليمهوإتقانه المخلصين لله تعالى يتلونه حق تلاوته مع التدبر والخشوع وفراغ القلب من الشواغل فسبحانه من إله تفضل عليهم بكلامه وحكمته وقربه ومحبته.
أحمده سبحانه وتعالى حمداً يليق بجلاله وعظيم سلطانه وأشكره شكر من أخلص في سره وإعلانه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له شهادة أدخرها ليوم الحشر وهوله وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله وحبيبه صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأزواجه وذريته صلاة وسلاماً دائمين إلى يوم لقائه ومشاهدته ونسأله تعالى العون والتأييد فيما وفق إليه من الوصلة بحبله المتين والاعتصام بهديه المبين وأن يثبتنا على المحجة البيضاء إنه سميعٌ مجيب الدعاء.
هذا ولما كان القرآن العظيم أشرف الكتب السماوية كان المنزل عليه أفضل البرية وكانت حملته أشراف الأمة المحمدية لما رُوي عن سيد الخلق الناطق بالحق أنه قال <أشراف أمتي حملة القرآن وأصحاب الليل > أخرجه الطبراني والبيهقي عن ابن عباس وفي جامع الترمذي من حديث ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يقول الله عز وجل<من شغله القرآن عن ذكري ومسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين > وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:<الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاقٌََ له أجران> , وفي مسلم أيضاً عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: < لا حسد إلا في اثنتين: رجلٌ آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار ورجلٌ آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار>. . . . . . إلى غير ذلك مما ورد في الأخبار والآثار مما يدل على فضله وشرف حملة كتاب الله تعالى والعاملين بمقتضاه.
اللهم اجعلنا منهم واحشرنا في زمرتهم تحت لواء أشرف خلقك وسيد أنبيائك عليهم أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وقد كنت ممن أكرمه الله تعالى بهذه النعمة فحفظت القرآن الكريم كله عن ظهر قلبٍ, ثم منَّ عليَّ بحفظ الشاطبية والدرة على المرحوم الشيخ محمود فائز الديرعطاني ,ثم على المرحوم الشيخ سعيد الحلواني الذي سمَّع لي تتمة الشاطبية ثم الدرة كما قرأت عليه عدة ختماتٍ بالروايات المتنوعة إفراداً ثم بدأت عليه أول ختمةٍ بالجمع بالقراءات العشر فتوفاه الله تعالى بعدما قرأت عليه من أول سورة البقرة فتحولت بعد ذلك فقرأت على الشيخ حسين بن رضا الخطاب الذي سمَّع لي ختماً كاملاً على القراءات العشر بما تضمنته الشاطبية والدرة فأجازني أن أقرأ وأُقرئ في أي مكانٍ حللت وفي أي قطرٍ نزلت بشرطه المعتبر عند أهل العلم من القراء والعلماء كما أجازه الشيخ محمود فائز الديرعطاني والشيخ أحمد بن محمد سليم الحلواني اللذين حازا قصب السبق في تلقي العشرة بما تضمنته الشاطبية والدرة عن والد الأخير منهما الشيخ محمد سليم الحلواني هذا وقد قرأ الشيخ محمد سليم الحلواني على والده الشيخ أحمد الحلواني الرفاعي وهو على الشيخ أحمد المرزوقي وهو على الشيخ إبراهيم العبيدي وهو على الشيخ عبد الرحمن الأجهوري وهو على الشيخ عَبَدَه السِّجاعي وهو على الشيخ أحمد البقري وهو على والده الشيخ محمد البقري وهو على الشيخ عبد الرحمن اليمني وهو على والده الشيخ شحاذه اليمني وهو على الشيخ ناصر الدين الطبلاوي وهو على شيخ الإسلام والمسلمين الشيخ زكريا الأنصاري وهو على الشيخ محمد العقيلي النويري وهو على الإمام المحقق ابن الجزري وهو على رجال كثيرين منهم الشيخ أبو محمد عبد الرحمن بن البغدادي الشافعي شيخ المقارئ بالديار المصرية وهو على الشيخ أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الخالق المصري الشافعي المعروف بـ ((الصائغ)) وهو على الشيخ أبي الحسن علي بن شجاع العباسي المصري الشافعي صهر الإمام الشاطبي وهو على ولي الله الشيخ أبي القاسم القاسم بن فيَّره بن خلف الشاطبي صاحب القصيدة الشاطبية المعروفة بـ ((حرز الأماني ووجه التهاني)) وهو على الشيخ أبي الحسن علي بن هذيل وهو على الشيخ أبي داود سليمان بن نجاح وهو على الشيخ أبي عمرو عثمان بن سعيد بن عمر الأموي المعروف بـ ((الداني)) صاحب كتاب التيسير وهو على الشيخ أبي الحسن طاهر بن غلبون وهو على الإمام أبي الحسن علي بن صالح الهاشمي وهو على الشيخ أبي العباس أحمد بن سهل الأُشناني وهو على الشيخ أبي محمد بن عبيد بن الصباح وهو على الشيخ أبي عمروحفص بن سليمان بن المغيرة الأسدي الكوفي الغاضري وهو الذي اشتهرت قراءته في أكثر الأمصار وهو على الإمام أبي بكر عاصم بن أبي النَّجُود التابعي الجليل وهو على أبي عبد الرحمن السُّلمي و زرُّ بن حبيش وأبي عمرو الشيباني قرأ هؤلاء الأئمة الثلاثة على الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وقرأ أبو عبد الرحمن السُّلمي و زرُّ بن حبيش أيضاً على الصحابيين الجليلين عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما وقرأ أبو عبد الرحمن السُّلمي أيضاً على الصحابيين الجليلين أُبي بن كعب وزيد بن ثابت رضي الله عنهما وقرأ عبد الله بن مسعود وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وأبي بن كعب وزيد بن ثابت رضي الله عنهم على سيدنا نبي الرحمة محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد تلقاه عن أمين الوحي سيدنا جبريل عليه السلام وهو عن رب العزة جل جلاله.
هذا وممن شملتهم العناية الربانية والتوفيق الإلهي الأخ الموفق <خليل بن أبي العلاء غزال> فقد وفقه الله تعالى فحفظ القرآن العظيم كله عن ظهر قلب ثم قرأ علي ختمة كاملة من رواية حفص عن عاصم على ما تضمنته الشاطبية مع بذل الجهد في إتقان الأداء وتحري الغاية في الأحكام و الاعتناء جهد الوسع والمستطاع فاستجازني فأجزته برواية حفص فقط على أن يقرأ ويُقرئ في أي مكان حل وفي أي قطر نزل بشرطه المعتبر عند العلماء القراء ذوي الفضل والأثر وأوصيه بالمداومة على الحفظ بكثرة التكرار وعلى الضبط بالاتقان كما تلقاه وإني أسأل الله تعالى أن يزيده توفيقاً فيجمع القراءات العشر المتواترة بجميع طرقها ويتقنها وأن ينتفع به المسلمون إنه سميع مجيب وهو حسبنا ونعم الوكيل وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.
حررت هذه الاجازة في : 5/شعبان/1415هـ الموافق لـ 6/1/ 1995م
شهد لهذه الإجازة:راسم طيفور غازي شهد لهذه الإجازة:نذير يوسف كرنبة
المجيز الحافظ المقرئ عبد الرزاق الحلبي خادم القرآن الكريم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الاسم:خليل بن أبي العلاء غزال
تاريخ الولادة:1968
مكان الولادة:سوريا-النبك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الشهادة العلمية:بكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة دمشق عام 1990
_ مارس الأعمال الإدارية والهندسية والبرمجية في القطاع العام والخاص وساهم في انجاز أنظمة قواعدمعطيات حاسوبية متعددة
_ حفظ القرآن الكريم خلال فترة دراسته الجامعية على يد العلامة الشيخ عبد الرزاق الحلبي في الجامع الأموي بدمشق ثم نال منه إجازة الحفظ والإقراء .
_ مارس الخطابة على فترات متقطعة ثم استقر خطيبا لمسجد المبارك بالنبك منذ العام 2000 .
الإجــازة:
بسم الله الرحمن الرحيم
إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
إجازة في القرآن الكريم
من رواية حفص عن عاصم
الحمد لله الذي رفع مقام أهل كتابه المتخلقين بأخلاقه المتأدبين بآدابه المواظبين على تلاوته وإقرائه الناصحين في تعليمهوإتقانه المخلصين لله تعالى يتلونه حق تلاوته مع التدبر والخشوع وفراغ القلب من الشواغل فسبحانه من إله تفضل عليهم بكلامه وحكمته وقربه ومحبته.
أحمده سبحانه وتعالى حمداً يليق بجلاله وعظيم سلطانه وأشكره شكر من أخلص في سره وإعلانه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له شهادة أدخرها ليوم الحشر وهوله وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله وحبيبه صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأزواجه وذريته صلاة وسلاماً دائمين إلى يوم لقائه ومشاهدته ونسأله تعالى العون والتأييد فيما وفق إليه من الوصلة بحبله المتين والاعتصام بهديه المبين وأن يثبتنا على المحجة البيضاء إنه سميعٌ مجيب الدعاء.
هذا ولما كان القرآن العظيم أشرف الكتب السماوية كان المنزل عليه أفضل البرية وكانت حملته أشراف الأمة المحمدية لما رُوي عن سيد الخلق الناطق بالحق أنه قال <أشراف أمتي حملة القرآن وأصحاب الليل > أخرجه الطبراني والبيهقي عن ابن عباس وفي جامع الترمذي من حديث ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يقول الله عز وجل<من شغله القرآن عن ذكري ومسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين > وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:<الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاقٌََ له أجران> , وفي مسلم أيضاً عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: < لا حسد إلا في اثنتين: رجلٌ آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار ورجلٌ آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار>. . . . . . إلى غير ذلك مما ورد في الأخبار والآثار مما يدل على فضله وشرف حملة كتاب الله تعالى والعاملين بمقتضاه.
اللهم اجعلنا منهم واحشرنا في زمرتهم تحت لواء أشرف خلقك وسيد أنبيائك عليهم أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وقد كنت ممن أكرمه الله تعالى بهذه النعمة فحفظت القرآن الكريم كله عن ظهر قلبٍ, ثم منَّ عليَّ بحفظ الشاطبية والدرة على المرحوم الشيخ محمود فائز الديرعطاني ,ثم على المرحوم الشيخ سعيد الحلواني الذي سمَّع لي تتمة الشاطبية ثم الدرة كما قرأت عليه عدة ختماتٍ بالروايات المتنوعة إفراداً ثم بدأت عليه أول ختمةٍ بالجمع بالقراءات العشر فتوفاه الله تعالى بعدما قرأت عليه من أول سورة البقرة فتحولت بعد ذلك فقرأت على الشيخ حسين بن رضا الخطاب الذي سمَّع لي ختماً كاملاً على القراءات العشر بما تضمنته الشاطبية والدرة فأجازني أن أقرأ وأُقرئ في أي مكانٍ حللت وفي أي قطرٍ نزلت بشرطه المعتبر عند أهل العلم من القراء والعلماء كما أجازه الشيخ محمود فائز الديرعطاني والشيخ أحمد بن محمد سليم الحلواني اللذين حازا قصب السبق في تلقي العشرة بما تضمنته الشاطبية والدرة عن والد الأخير منهما الشيخ محمد سليم الحلواني هذا وقد قرأ الشيخ محمد سليم الحلواني على والده الشيخ أحمد الحلواني الرفاعي وهو على الشيخ أحمد المرزوقي وهو على الشيخ إبراهيم العبيدي وهو على الشيخ عبد الرحمن الأجهوري وهو على الشيخ عَبَدَه السِّجاعي وهو على الشيخ أحمد البقري وهو على والده الشيخ محمد البقري وهو على الشيخ عبد الرحمن اليمني وهو على والده الشيخ شحاذه اليمني وهو على الشيخ ناصر الدين الطبلاوي وهو على شيخ الإسلام والمسلمين الشيخ زكريا الأنصاري وهو على الشيخ محمد العقيلي النويري وهو على الإمام المحقق ابن الجزري وهو على رجال كثيرين منهم الشيخ أبو محمد عبد الرحمن بن البغدادي الشافعي شيخ المقارئ بالديار المصرية وهو على الشيخ أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الخالق المصري الشافعي المعروف بـ ((الصائغ)) وهو على الشيخ أبي الحسن علي بن شجاع العباسي المصري الشافعي صهر الإمام الشاطبي وهو على ولي الله الشيخ أبي القاسم القاسم بن فيَّره بن خلف الشاطبي صاحب القصيدة الشاطبية المعروفة بـ ((حرز الأماني ووجه التهاني)) وهو على الشيخ أبي الحسن علي بن هذيل وهو على الشيخ أبي داود سليمان بن نجاح وهو على الشيخ أبي عمرو عثمان بن سعيد بن عمر الأموي المعروف بـ ((الداني)) صاحب كتاب التيسير وهو على الشيخ أبي الحسن طاهر بن غلبون وهو على الإمام أبي الحسن علي بن صالح الهاشمي وهو على الشيخ أبي العباس أحمد بن سهل الأُشناني وهو على الشيخ أبي محمد بن عبيد بن الصباح وهو على الشيخ أبي عمروحفص بن سليمان بن المغيرة الأسدي الكوفي الغاضري وهو الذي اشتهرت قراءته في أكثر الأمصار وهو على الإمام أبي بكر عاصم بن أبي النَّجُود التابعي الجليل وهو على أبي عبد الرحمن السُّلمي و زرُّ بن حبيش وأبي عمرو الشيباني قرأ هؤلاء الأئمة الثلاثة على الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وقرأ أبو عبد الرحمن السُّلمي و زرُّ بن حبيش أيضاً على الصحابيين الجليلين عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما وقرأ أبو عبد الرحمن السُّلمي أيضاً على الصحابيين الجليلين أُبي بن كعب وزيد بن ثابت رضي الله عنهما وقرأ عبد الله بن مسعود وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وأبي بن كعب وزيد بن ثابت رضي الله عنهم على سيدنا نبي الرحمة محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد تلقاه عن أمين الوحي سيدنا جبريل عليه السلام وهو عن رب العزة جل جلاله.
هذا وممن شملتهم العناية الربانية والتوفيق الإلهي الأخ الموفق <خليل بن أبي العلاء غزال> فقد وفقه الله تعالى فحفظ القرآن العظيم كله عن ظهر قلب ثم قرأ علي ختمة كاملة من رواية حفص عن عاصم على ما تضمنته الشاطبية مع بذل الجهد في إتقان الأداء وتحري الغاية في الأحكام و الاعتناء جهد الوسع والمستطاع فاستجازني فأجزته برواية حفص فقط على أن يقرأ ويُقرئ في أي مكان حل وفي أي قطر نزل بشرطه المعتبر عند العلماء القراء ذوي الفضل والأثر وأوصيه بالمداومة على الحفظ بكثرة التكرار وعلى الضبط بالاتقان كما تلقاه وإني أسأل الله تعالى أن يزيده توفيقاً فيجمع القراءات العشر المتواترة بجميع طرقها ويتقنها وأن ينتفع به المسلمون إنه سميع مجيب وهو حسبنا ونعم الوكيل وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.
حررت هذه الاجازة في : 5/شعبان/1415هـ الموافق لـ 6/1/ 1995م
شهد لهذه الإجازة:راسم طيفور غازي شهد لهذه الإجازة:نذير يوسف كرنبة
المجيز الحافظ المقرئ عبد الرزاق الحلبي خادم القرآن الكريم