> اقرأوا هذه الحكايه للنهايه
>
> اهم ما فيها آخر سطر في النهايه
>
> والذي يحناج الى تحليلكم ورايكم
>
>
>
> هل الممثلون اجادوا التمثيل
>
> هل الموضوع حقيقي ومؤثر
>
>
>
>
> قرر المحتال وزوجته الدخول الى مدينة أعجبتهم ليمارسا اعمال النصب و
> الاحتيال على أهل المدينة
> في اليوم الأول : اشترى المحتال حمـــارا وملأ فمه بليرات من الذهب رغما
> عنه، وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق .
>
>
> فيالسوق نهق الحمار
> فتساقطت النقود من فمه ... فتجمع الناس حول المحتال الذي اخبرهم ان
> الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه
>
> بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار اشتراه كبير التجار بمبلغ
> كبير لكنه اكتشف بعد ساعات
> بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية فانطلق فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب
> قالت زوجته انه غير موجود
>
> لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا .فعلا أطلقت الكلب الذي كان
> محبوسا فهـــرب لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب
> الذي هرب.
>
>
> طبعا، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ، واشتراه احدهم بمبلغ
> كبير طبعا ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك فأطلقت
> الزوجة الكلب لكنهم لم
> يروه بعد ذلك .
>
> عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا
> عنوة فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم
> إلى زوجته ، وقــــال لها:لمـــاذا لم تقو مي بواجبـــات الضيافة
> لهـــؤلاء
> الأكـــارم؟؟ فقالت الزوجة : إنهم
> ضيوفك فقم بواجبهم أنت.
>
> فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من ذلك النوع
> الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئا
> بالصبغة الحمراء، فتظاهرت بالموت
>
> صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم :لا تقلقوا ... فقد قتلتها
> أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف
> فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا، وانطلقت لتصنع القهوة للرجال
> المدهوشين
>
> نسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ
> كبير، وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو،
> وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه قتل زوجته
> فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته،
> فاستعاره التجار منه .... وقتل كل منهم زوجته
> بالتالي .طفح الكيل مع التجار ، فذهبوا إلى بيته ووضعوه في كيس وأخذوه
> ليلقوه بالبحر.ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا.
>
> صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده
> داخل كيس و هؤلاء نيام فقال
> له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة لكنه يعشق ابنة
> عمه ولا يريد بنت الرجل الثري. طبعا ... أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول
> مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار، فدخل مكانه بينما اخذ
> المحتال أغنامه وعاد للمدينة
>
>
> ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة
> مرتاحين.لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم .
> فسألوه فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا
> وغنما وأوصلته للشاطيء ......
>
> أخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن الشاطيء لأنقذته اختها الأكثر ثراء
> التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم ..وهي تفعل ذلك مع الجميع
> ...
>
> كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر
> والقوا بأنفسهم فيه (عليهم العوض) طبعاً .
>
> وصارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال .......
>
> الممثلون :
>
> المحتال = اسرائيل
> زوجة المحتال = الغرب
> اهل المدينة =العرب
>
> اهم ما فيها آخر سطر في النهايه
>
> والذي يحناج الى تحليلكم ورايكم
>
>
>
> هل الممثلون اجادوا التمثيل
>
> هل الموضوع حقيقي ومؤثر
>
>
>
>
> قرر المحتال وزوجته الدخول الى مدينة أعجبتهم ليمارسا اعمال النصب و
> الاحتيال على أهل المدينة
> في اليوم الأول : اشترى المحتال حمـــارا وملأ فمه بليرات من الذهب رغما
> عنه، وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق .
>
>
> فيالسوق نهق الحمار
> فتساقطت النقود من فمه ... فتجمع الناس حول المحتال الذي اخبرهم ان
> الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه
>
> بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار اشتراه كبير التجار بمبلغ
> كبير لكنه اكتشف بعد ساعات
> بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية فانطلق فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب
> قالت زوجته انه غير موجود
>
> لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا .فعلا أطلقت الكلب الذي كان
> محبوسا فهـــرب لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب
> الذي هرب.
>
>
> طبعا، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ، واشتراه احدهم بمبلغ
> كبير طبعا ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك فأطلقت
> الزوجة الكلب لكنهم لم
> يروه بعد ذلك .
>
> عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا
> عنوة فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم
> إلى زوجته ، وقــــال لها:لمـــاذا لم تقو مي بواجبـــات الضيافة
> لهـــؤلاء
> الأكـــارم؟؟ فقالت الزوجة : إنهم
> ضيوفك فقم بواجبهم أنت.
>
> فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من ذلك النوع
> الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئا
> بالصبغة الحمراء، فتظاهرت بالموت
>
> صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم :لا تقلقوا ... فقد قتلتها
> أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف
> فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا، وانطلقت لتصنع القهوة للرجال
> المدهوشين
>
> نسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ
> كبير، وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو،
> وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه قتل زوجته
> فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته،
> فاستعاره التجار منه .... وقتل كل منهم زوجته
> بالتالي .طفح الكيل مع التجار ، فذهبوا إلى بيته ووضعوه في كيس وأخذوه
> ليلقوه بالبحر.ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا.
>
> صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده
> داخل كيس و هؤلاء نيام فقال
> له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة لكنه يعشق ابنة
> عمه ولا يريد بنت الرجل الثري. طبعا ... أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول
> مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار، فدخل مكانه بينما اخذ
> المحتال أغنامه وعاد للمدينة
>
>
> ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة
> مرتاحين.لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم .
> فسألوه فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا
> وغنما وأوصلته للشاطيء ......
>
> أخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن الشاطيء لأنقذته اختها الأكثر ثراء
> التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم ..وهي تفعل ذلك مع الجميع
> ...
>
> كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر
> والقوا بأنفسهم فيه (عليهم العوض) طبعاً .
>
> وصارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال .......
>
> الممثلون :
>
> المحتال = اسرائيل
> زوجة المحتال = الغرب
> اهل المدينة =العرب