قال وليد المعلم وزير الخارجية والمغتربين : نستطيع كسوريين أن نصل معا إلى القواسم المشتركة أيا كانت الخلافات بيننا، وأضاف المعلم في مؤتمر صحفي اليوم ..سنقدم نموذجاً ديمقراطياً غير مسبوق للمنطقة عبر حوارنا الوطني وستكون هناك عدالة اجتماعية ومساواة أمام القانون ومحاسبة للمقصرين مشيرا إلى أن هناك تعليمات بتقديم كل مساعدة لمن يرغب بالحصول على جواز سفر أو يرغب بالمجيء إلى سورية ومهما كانت معارضته فلن يعتقل.
وقال المعلم إن العقوبات الأوروبية تستهدف لقمة العيش للمواطن السوري وهذا يوازي الحرب.
وأشار المعلم إلى أن السوريين سيكونون شركاء في بناء مستقبل الوطن مؤكدا أن السيد الرئيس بشار الأسد ترك مناقشة جميع القوانين للحوار الوطني ليشعر كل سوري أنه شريك في بناء الوطن.
وقال المعلم إن القوانين المطروحة ستكون موضع درس من قبل مؤتمر الحوار الوطني.
وأوضح المعلم أن هناك ردود فعل صدرت على خطاب الرئيس الأسد من مسؤولين أوروبيين لديهم مخطط يريدون السير به لزرع الفوضى والفتنة في سورية وأقول لهؤلاء المسؤولين: كفوا عن التدخل في الشأن السوري لأن ليس لأحد من خارج العائلة السورية أن يملي أو يطلب ونرفض التدخل بالشأن الداخلي كما أنه لا علاقة للخارج بالجدية أو عدم الجدية في الإصلاحات فهذا الأمر يقرره السوريون و سننسى أن أوروبا على الخارطة وستُجَمَّدُ عضويتنا في الاتحاد من أجل المتوسط وسنكسر محاولات العزلة ونتخطى الأزمة.
وأضاف المعلم أن أفكار جوبيه قد تكون مستقاة من تاريخ فرنسا الاستعماري وفرنسا تعيد إنتاج استعمارها القديم وأنه يجب على فرنسا أن تتوقف عن التحريض وممارسة سياساتها الاستعمارية تحت ستار حقوق الإنسان لافتا إلى أن الغرب يدرك أن مخططه قد فشل وبعد مؤتمر الحوار الوطني ستظهر جدية الإصلاحات والصورة البهية لروح الشعب السوري الوطني.
وقال المعلم: تعرضنا لضغوط وعقوبات من الولايات المتحدة وأوروبا منذ حربهم على العراق وهذا سبب تأخير الإصلاح في سورية مشيرا إلى أن الإدارة الأميركية لم تنجز خلال سنوات قانون الرعاية الصحية فلماذا لا ينتظروننا أسابيع؟
وقال المعلم إننا لا نأخذ دروساً من أحد وبعد إنجاز الإصلاح سنقدم للاخرين دروسا في الديمقراطية.
وبين المعلم أن الكثير من أصدقاء سورية تعرضوا للضغط لتغيير مواقفهم ونحن نشكر هؤلاء الأصدقاء على مصداقيتهم.
وأضاف المعلم أننا حريصون على أفضل العلاقات مع الجارة تركيا وأرجو أن يعيدوا النظر في موقفهم وأنفي نفيا قاطعا وجود أي تدخل إيراني أو من حزب الله فيما يجري على الأراضي السورية مؤكدا أنه لن يكون هناك حظر جوي على سورية أو تدخل عسكري وكفاهم فضائح في ليبيا.
وأشار المعلم إلى أن الخيام نصبت قبل أسبوع من دخول الجيش السوري إلى مدينة جسر الشغور والتنظيمات المسلحة أجبرت عائلات على الهجرة .
وقال المعلم إن الحكومة السورية أعادت تأهيل البنى التحتية في جسر الشغور لتسهيل عودة المهجرين وأنفي نفيا قاطعا أن يكون أي شخص عاد إلى المدينة تم اعتقاله أو قتله.
وقال المعلم إن إسرائيل هي العدو الذي يحتل الجولان والأراضي الفلسطينية ومزارع شبعا وكفر شوبا ويشرد الشعب الفلسطيني مؤكداً أن الحقوق يجب أن تؤخذ كما سلبت وأنه لا يوجد أي اتصالات بين سورية وإسرائيل وأن إسرائيل تستغل ما يجري من أحداث في سورية.
وقال المعلم إن العقوبات الأوروبية تستهدف لقمة العيش للمواطن السوري وهذا يوازي الحرب.
وأشار المعلم إلى أن السوريين سيكونون شركاء في بناء مستقبل الوطن مؤكدا أن السيد الرئيس بشار الأسد ترك مناقشة جميع القوانين للحوار الوطني ليشعر كل سوري أنه شريك في بناء الوطن.
وقال المعلم إن القوانين المطروحة ستكون موضع درس من قبل مؤتمر الحوار الوطني.
وأوضح المعلم أن هناك ردود فعل صدرت على خطاب الرئيس الأسد من مسؤولين أوروبيين لديهم مخطط يريدون السير به لزرع الفوضى والفتنة في سورية وأقول لهؤلاء المسؤولين: كفوا عن التدخل في الشأن السوري لأن ليس لأحد من خارج العائلة السورية أن يملي أو يطلب ونرفض التدخل بالشأن الداخلي كما أنه لا علاقة للخارج بالجدية أو عدم الجدية في الإصلاحات فهذا الأمر يقرره السوريون و سننسى أن أوروبا على الخارطة وستُجَمَّدُ عضويتنا في الاتحاد من أجل المتوسط وسنكسر محاولات العزلة ونتخطى الأزمة.
وأضاف المعلم أن أفكار جوبيه قد تكون مستقاة من تاريخ فرنسا الاستعماري وفرنسا تعيد إنتاج استعمارها القديم وأنه يجب على فرنسا أن تتوقف عن التحريض وممارسة سياساتها الاستعمارية تحت ستار حقوق الإنسان لافتا إلى أن الغرب يدرك أن مخططه قد فشل وبعد مؤتمر الحوار الوطني ستظهر جدية الإصلاحات والصورة البهية لروح الشعب السوري الوطني.
وقال المعلم: تعرضنا لضغوط وعقوبات من الولايات المتحدة وأوروبا منذ حربهم على العراق وهذا سبب تأخير الإصلاح في سورية مشيرا إلى أن الإدارة الأميركية لم تنجز خلال سنوات قانون الرعاية الصحية فلماذا لا ينتظروننا أسابيع؟
وقال المعلم إننا لا نأخذ دروساً من أحد وبعد إنجاز الإصلاح سنقدم للاخرين دروسا في الديمقراطية.
وبين المعلم أن الكثير من أصدقاء سورية تعرضوا للضغط لتغيير مواقفهم ونحن نشكر هؤلاء الأصدقاء على مصداقيتهم.
وأضاف المعلم أننا حريصون على أفضل العلاقات مع الجارة تركيا وأرجو أن يعيدوا النظر في موقفهم وأنفي نفيا قاطعا وجود أي تدخل إيراني أو من حزب الله فيما يجري على الأراضي السورية مؤكدا أنه لن يكون هناك حظر جوي على سورية أو تدخل عسكري وكفاهم فضائح في ليبيا.
وأشار المعلم إلى أن الخيام نصبت قبل أسبوع من دخول الجيش السوري إلى مدينة جسر الشغور والتنظيمات المسلحة أجبرت عائلات على الهجرة .
وقال المعلم إن الحكومة السورية أعادت تأهيل البنى التحتية في جسر الشغور لتسهيل عودة المهجرين وأنفي نفيا قاطعا أن يكون أي شخص عاد إلى المدينة تم اعتقاله أو قتله.
وقال المعلم إن إسرائيل هي العدو الذي يحتل الجولان والأراضي الفلسطينية ومزارع شبعا وكفر شوبا ويشرد الشعب الفلسطيني مؤكداً أن الحقوق يجب أن تؤخذ كما سلبت وأنه لا يوجد أي اتصالات بين سورية وإسرائيل وأن إسرائيل تستغل ما يجري من أحداث في سورية.