[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إذا عملت الشاي فاملأ لي الكأسا ** فإني لا أرى في الشاي بأسا
الشاي (أحمر- أسود) وباختصار شديد أقول بأنه استعمل منذ ألاف السنين، وزُرع في الصين عام 350 قبل الميلاد. وعُرف في انجلترا عام 1653.. وسرعان ما أصبح مجالا للتنافس الاقتصادي، وارتبط استعمار الهند والصين بتجارته. وسيطرت في الزمان البعيد الشركة الإنجليزية المعروفة ب(شركة الهند الشرقية) على الاحتكار العالمي للشاي. وفي عام 1840 قامت دوقة (بيدفورد) بإطلاق موضة (شاي الساعة خمسة).. (ووصلتنا العدوى) ولأننا لسنا بدقة الإنجليز في المواعيد أسميناه (شاي العَصُر)!. عموما ارتبط الشاي خاصة في الصين بالكثير من الأساطير وكذلك الصراعات والحروب. والشاي ينجح عادة كمحصولٍ طالما توفرت الرطوبة والحرارة والنهار الطويل. ومع هذا فقد تكيف نبات الشاي على مناخات أخرى قاسيةً عليه، فأصبح يُزرع على نطاق واسع حول العالم..
الشاي أي كان لونه أو نوعه إنما يُنتج من نبتة واحدة وهي (كاميليا سيننزيس)، والفرق الوحيد ما بين الأنواع يكمن في طريقة تحضير المحصول. وحتى ما يُعرف بالشاي الأبيض النادر والباهظ الثمن والذي يُنتج بكميات قليلة في الصين والهند إنما مصدره هو البراعم البيضاء لنفس نبتة الشاي المذكورة. وكذلك شاي (الأولونغ) الذي تضعه طريقة تصنيعه ما بين الأحمر والأخضر، بحيث يجمع ما بين طعم ونكهة الأحمر من دون الطعم الصارخ للأخضر.. ويقال أن (الأولونغ) هو الشاي الوسط الذي ربما يحتل الساحة مستقبلاً سواء شرقاً أو غرباً!. لأنه من الممكن شربه كالأخضر أو كالأحمر بالحليب. ومن المعروف فإن الأخضر لا يستساغ مع الحليب..
الشاي الأسود.. أو الأحمر كما نسميه نحن والصينيون (يعني بتاعنا) تتم معالجته بالتخمير، حيث تخضع أوراقه بعد القطف لعملية تجفيفٍ أولية بواسطة الهواء الساخن، وبعد ذلك تهشم الأوراق لأجل التخمير، حيث تؤدي التاتينات أي المركبات الفينولية القابلة للأكسدة بأوراقه لإكسابه طعم الحموضة والمذاق والنكهة ودكانة اللون، وذلك بفعل الأكسجين الجوي. ثم يلي ذلك عملية التيبس لوقف التخمير. وأخيراً عملية الغربلة والفرز..
أما الأخضر (يعني بتاع الآخرين) فهو الشاي الذي لا يمر بعملية التخمير، بمعنى أن عملية التخمير تُعطَّل منذ البداية، بحيث تمرر الأوراق مباشرة بعد قطفها على البخار، أو تُحمص على طريقة تحميص البن، وبعد ذلك تُجفف.. وطريقة استخدام البخار يابانية والتحميص صينية، وعليه يمكن أن نميز ما بين الأخضر الصيني المحمص والأخضر الياباني المبخر..
الشاي الأخضر يحتفظ بمواد الشاي العجيبة والمفيدة، لأنه لا يخضع لعملية التخمير التي تؤثر على مكوناته، وعليه فهو أكثر فائدة من الأحمر، خاصة لأنه يحتفظ بمضادات الأكسدة القوية التي به، وبالتالي فهو يقي من السرطانات، ويستعمله الصينيون أيضاً كعلاج للصداع النصفي، وهو غني بمادة (الشايين.. Theine) التي هي شكل من أشكال الكافيين ولكنها أفضل لأن الجسم يمتصها ببطء. هذا وتكمن فوائد الأخضر أيضاً في مجمل مكوناته الأخرى، وعليه فهو يمتلك خصائص علاجية ووقائية تدعو للعجب. هذا ويبحث رجال العلم في أمر الشاي الأخضر على الدوام، ويجتمعون في مؤتمرات سنوية لمناقشة مكوناته والجديد في أبحاثه، خاصة في مجالات الصحة والتجميل..
الشاي الأحمر
ذكر علماء ألمان أن احتساء الشاى قد يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات شريطة ألا يضاف اللبن الحليب إلى هذا الشراب.
وأظهر البحث أن الشاى يحسن من تدفق الدم وقدرة الشرايين على الارتخاء لكن باحثين بمستشفى شاريت بجامعة برلين فى ميتى وجدوا أن اللبن يزيل الأثر الوقائى للشاى من الأمراض التى تتعلق بالأوعية الدموية بالقلب.
وقالت الدكتورة فيرينا ستانجيل وهى أخصائية فى أمراض القلب بالمستشفى إن التأثيرات المفيدة لاحتساء الشاى الأسود تزول تماما بإضافة اللبن.
وأكدت إذا أردت احتساء الشاى للحصول على التأثيرات الصحية المفيدة يتعين أن يكون بدون لبن. هذا ما أظهرته بوضوح الاختبارات التى اجريناها.
والشاى هو ثانى شراب بعد الماء استهلاكا فى كل انحاء العالم لذلك فإن أى مزايا له يمكن أن يكون لها تأثيرات هامة على الصحة العامة.
واكتشفت ستانجل وفريقها أن البروتينات التى تسمى كازيين فى اللبن تقلل من كمية المركبات فى الشاى المعروفة باسم كاتيكين والتى تزيد من الوقاية من أمراض القلب.
وهم يعتقدون أن نتائجهم هذه التى نشرت بدورية القلب الأوروبية اوروبيان هارت جورنال يمكن أن تفسر سبب أن دولا مثل بريطانيا التى يستهلك فيها الشاى بصورة منتظمة مخلوطا باللبن لم يظهر بها تراجع فى مخاطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات نتيجة لاحتساء الشاي.
وقارن الباحثون التأثيرات الصحية لتناول المياه المغلية والشاى باللبن وبدونه لدى 16 امرأة يتمتعن بصحة جيدة. وباستخدام الموجات فوق الصوتية قيست وظيفة شريان بالساعد قبل تناول الشاى وبعده بساعتين.
وعمل الشاى الأسود على التحسين بصورة ملحوظة من تدفق الدم مقارنة بشراب المياه لكن إضافة اللبن قلل من تأثير الشاي.
وقالت الدكتورة ماريو لورينز المتخصصة فى علم الاحياء الجزيئية والمشاركة فى الدراسة وجدنا ان احتساء الشاى يزيد بشكل واضح من قدرة الشريان على الارتخاء والتمدد لاستيعاب تدفق اكبر للدم مقارنة بشرب المياه لكن اضافة اللبن يمنع تماما هذا التأثير البيولوجي.
وأظهرت الاختبارات التى اجريت على الفئران نتائج مماثلة. فلدى تعريض هذه القوارض للشاى الاسود زاد لديها افراز اكسيد النتريك الذى يساعد على اتساع الاوعية الدموية. لكن اضافة اللبن منع هذا الأثر.
وقالت ستانجل إن الشاى أظهر أيضا أثرا وقائيا من السرطان وبذلك يمكن لهذه النتائج أن يكون لها تأثيرات أخرى.
وقالت ستانجل ونظرا لان اللبن يقلل فيما يبدو من الانشطة البيولوجية لمكونات الشاى فمن المرجح أن تأثيرات الشاى المقاومة للاورام يمكن أن تتأثر أيضا.
للشاي فوائد صحية جعلت من الشاي الأخضر أفضل شراب على الإطلاق من الناحية الصحية ، ومن الفوائد
1- يساعد على حرق الدهون.
2- يساعد على تسريع عملية الايض؛ لأن تأثيره المضاد للأكسدة يساعد الكبد على أداء وظيفته بشكل أكثر فعالية.
3- إن شرب الشاي الأخضر ثلاث مرات يومياً يحرق 200 سعر حراري إضافي يومياً.
4- كذلك وجد الأشخاص الذين يتناولون الشاي الأخضر أن الطاقة لديهم تعززت بشكل كبير، وعلاوةً على ذلك يخفض الشاي الأخضر مستوى السكر في الدم، والذي يعتبر مسؤولاً عن خزن الجلوكوز على شكل شحوم، ولذا فإن تخفيض مستوى السكر يخفض أيضاً مستوى الشحوم المخزونة في الجسم.
5- يحمي القلب من الأمراض.
6- يخفض مستوى الكولسترول في الدم؛ لأن تأثيراته المضادة للأكسدة تمنع تأكسد الكولسترول الضار Ldl في الشرايين.
7- يمنع تشكل الجلطات الدموية غير الطبيعية، وأن له نفس فعالية الأسبرين في هذا المجال.
8- يزيد مستويات الكولسترول النافع Hdl الذي يساعد على إزالة الصفائح الدهنية من جدران الشرايين.
9- يساعد في تخفيض ضغط الدم.
10- يحمي من الإصابة بمرض السكري.
11- يساعد على الوقاية من التسمم الغذائي .
12- ونظراً لأن الشاي الأخضر يقتل البكتيريا فإن شربه مع الوجبات يمكن أن يخفض خطر الإصابة بالتسمم الغذائي البكتيري، ويمنع نمو البكتيريا في الأمعاء، ويساعد على نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء.
13- يمنع رائحة الفم.
طريقة التحضير:
يوضع الماء المغلي عليه ويغطى ويترك لعدة دقائق، ثم يضاف إليه السكر حسب الرغبة، ويمكن إضافة الليمون
>>تحياتي<<
إذا عملت الشاي فاملأ لي الكأسا ** فإني لا أرى في الشاي بأسا
الشاي (أحمر- أسود) وباختصار شديد أقول بأنه استعمل منذ ألاف السنين، وزُرع في الصين عام 350 قبل الميلاد. وعُرف في انجلترا عام 1653.. وسرعان ما أصبح مجالا للتنافس الاقتصادي، وارتبط استعمار الهند والصين بتجارته. وسيطرت في الزمان البعيد الشركة الإنجليزية المعروفة ب(شركة الهند الشرقية) على الاحتكار العالمي للشاي. وفي عام 1840 قامت دوقة (بيدفورد) بإطلاق موضة (شاي الساعة خمسة).. (ووصلتنا العدوى) ولأننا لسنا بدقة الإنجليز في المواعيد أسميناه (شاي العَصُر)!. عموما ارتبط الشاي خاصة في الصين بالكثير من الأساطير وكذلك الصراعات والحروب. والشاي ينجح عادة كمحصولٍ طالما توفرت الرطوبة والحرارة والنهار الطويل. ومع هذا فقد تكيف نبات الشاي على مناخات أخرى قاسيةً عليه، فأصبح يُزرع على نطاق واسع حول العالم..
الشاي أي كان لونه أو نوعه إنما يُنتج من نبتة واحدة وهي (كاميليا سيننزيس)، والفرق الوحيد ما بين الأنواع يكمن في طريقة تحضير المحصول. وحتى ما يُعرف بالشاي الأبيض النادر والباهظ الثمن والذي يُنتج بكميات قليلة في الصين والهند إنما مصدره هو البراعم البيضاء لنفس نبتة الشاي المذكورة. وكذلك شاي (الأولونغ) الذي تضعه طريقة تصنيعه ما بين الأحمر والأخضر، بحيث يجمع ما بين طعم ونكهة الأحمر من دون الطعم الصارخ للأخضر.. ويقال أن (الأولونغ) هو الشاي الوسط الذي ربما يحتل الساحة مستقبلاً سواء شرقاً أو غرباً!. لأنه من الممكن شربه كالأخضر أو كالأحمر بالحليب. ومن المعروف فإن الأخضر لا يستساغ مع الحليب..
الشاي الأسود.. أو الأحمر كما نسميه نحن والصينيون (يعني بتاعنا) تتم معالجته بالتخمير، حيث تخضع أوراقه بعد القطف لعملية تجفيفٍ أولية بواسطة الهواء الساخن، وبعد ذلك تهشم الأوراق لأجل التخمير، حيث تؤدي التاتينات أي المركبات الفينولية القابلة للأكسدة بأوراقه لإكسابه طعم الحموضة والمذاق والنكهة ودكانة اللون، وذلك بفعل الأكسجين الجوي. ثم يلي ذلك عملية التيبس لوقف التخمير. وأخيراً عملية الغربلة والفرز..
أما الأخضر (يعني بتاع الآخرين) فهو الشاي الذي لا يمر بعملية التخمير، بمعنى أن عملية التخمير تُعطَّل منذ البداية، بحيث تمرر الأوراق مباشرة بعد قطفها على البخار، أو تُحمص على طريقة تحميص البن، وبعد ذلك تُجفف.. وطريقة استخدام البخار يابانية والتحميص صينية، وعليه يمكن أن نميز ما بين الأخضر الصيني المحمص والأخضر الياباني المبخر..
الشاي الأخضر يحتفظ بمواد الشاي العجيبة والمفيدة، لأنه لا يخضع لعملية التخمير التي تؤثر على مكوناته، وعليه فهو أكثر فائدة من الأحمر، خاصة لأنه يحتفظ بمضادات الأكسدة القوية التي به، وبالتالي فهو يقي من السرطانات، ويستعمله الصينيون أيضاً كعلاج للصداع النصفي، وهو غني بمادة (الشايين.. Theine) التي هي شكل من أشكال الكافيين ولكنها أفضل لأن الجسم يمتصها ببطء. هذا وتكمن فوائد الأخضر أيضاً في مجمل مكوناته الأخرى، وعليه فهو يمتلك خصائص علاجية ووقائية تدعو للعجب. هذا ويبحث رجال العلم في أمر الشاي الأخضر على الدوام، ويجتمعون في مؤتمرات سنوية لمناقشة مكوناته والجديد في أبحاثه، خاصة في مجالات الصحة والتجميل..
الشاي الأحمر
ذكر علماء ألمان أن احتساء الشاى قد يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات شريطة ألا يضاف اللبن الحليب إلى هذا الشراب.
وأظهر البحث أن الشاى يحسن من تدفق الدم وقدرة الشرايين على الارتخاء لكن باحثين بمستشفى شاريت بجامعة برلين فى ميتى وجدوا أن اللبن يزيل الأثر الوقائى للشاى من الأمراض التى تتعلق بالأوعية الدموية بالقلب.
وقالت الدكتورة فيرينا ستانجيل وهى أخصائية فى أمراض القلب بالمستشفى إن التأثيرات المفيدة لاحتساء الشاى الأسود تزول تماما بإضافة اللبن.
وأكدت إذا أردت احتساء الشاى للحصول على التأثيرات الصحية المفيدة يتعين أن يكون بدون لبن. هذا ما أظهرته بوضوح الاختبارات التى اجريناها.
والشاى هو ثانى شراب بعد الماء استهلاكا فى كل انحاء العالم لذلك فإن أى مزايا له يمكن أن يكون لها تأثيرات هامة على الصحة العامة.
واكتشفت ستانجل وفريقها أن البروتينات التى تسمى كازيين فى اللبن تقلل من كمية المركبات فى الشاى المعروفة باسم كاتيكين والتى تزيد من الوقاية من أمراض القلب.
وهم يعتقدون أن نتائجهم هذه التى نشرت بدورية القلب الأوروبية اوروبيان هارت جورنال يمكن أن تفسر سبب أن دولا مثل بريطانيا التى يستهلك فيها الشاى بصورة منتظمة مخلوطا باللبن لم يظهر بها تراجع فى مخاطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات نتيجة لاحتساء الشاي.
وقارن الباحثون التأثيرات الصحية لتناول المياه المغلية والشاى باللبن وبدونه لدى 16 امرأة يتمتعن بصحة جيدة. وباستخدام الموجات فوق الصوتية قيست وظيفة شريان بالساعد قبل تناول الشاى وبعده بساعتين.
وعمل الشاى الأسود على التحسين بصورة ملحوظة من تدفق الدم مقارنة بشراب المياه لكن إضافة اللبن قلل من تأثير الشاي.
وقالت الدكتورة ماريو لورينز المتخصصة فى علم الاحياء الجزيئية والمشاركة فى الدراسة وجدنا ان احتساء الشاى يزيد بشكل واضح من قدرة الشريان على الارتخاء والتمدد لاستيعاب تدفق اكبر للدم مقارنة بشرب المياه لكن اضافة اللبن يمنع تماما هذا التأثير البيولوجي.
وأظهرت الاختبارات التى اجريت على الفئران نتائج مماثلة. فلدى تعريض هذه القوارض للشاى الاسود زاد لديها افراز اكسيد النتريك الذى يساعد على اتساع الاوعية الدموية. لكن اضافة اللبن منع هذا الأثر.
وقالت ستانجل إن الشاى أظهر أيضا أثرا وقائيا من السرطان وبذلك يمكن لهذه النتائج أن يكون لها تأثيرات أخرى.
وقالت ستانجل ونظرا لان اللبن يقلل فيما يبدو من الانشطة البيولوجية لمكونات الشاى فمن المرجح أن تأثيرات الشاى المقاومة للاورام يمكن أن تتأثر أيضا.
للشاي فوائد صحية جعلت من الشاي الأخضر أفضل شراب على الإطلاق من الناحية الصحية ، ومن الفوائد
1- يساعد على حرق الدهون.
2- يساعد على تسريع عملية الايض؛ لأن تأثيره المضاد للأكسدة يساعد الكبد على أداء وظيفته بشكل أكثر فعالية.
3- إن شرب الشاي الأخضر ثلاث مرات يومياً يحرق 200 سعر حراري إضافي يومياً.
4- كذلك وجد الأشخاص الذين يتناولون الشاي الأخضر أن الطاقة لديهم تعززت بشكل كبير، وعلاوةً على ذلك يخفض الشاي الأخضر مستوى السكر في الدم، والذي يعتبر مسؤولاً عن خزن الجلوكوز على شكل شحوم، ولذا فإن تخفيض مستوى السكر يخفض أيضاً مستوى الشحوم المخزونة في الجسم.
5- يحمي القلب من الأمراض.
6- يخفض مستوى الكولسترول في الدم؛ لأن تأثيراته المضادة للأكسدة تمنع تأكسد الكولسترول الضار Ldl في الشرايين.
7- يمنع تشكل الجلطات الدموية غير الطبيعية، وأن له نفس فعالية الأسبرين في هذا المجال.
8- يزيد مستويات الكولسترول النافع Hdl الذي يساعد على إزالة الصفائح الدهنية من جدران الشرايين.
9- يساعد في تخفيض ضغط الدم.
10- يحمي من الإصابة بمرض السكري.
11- يساعد على الوقاية من التسمم الغذائي .
12- ونظراً لأن الشاي الأخضر يقتل البكتيريا فإن شربه مع الوجبات يمكن أن يخفض خطر الإصابة بالتسمم الغذائي البكتيري، ويمنع نمو البكتيريا في الأمعاء، ويساعد على نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء.
13- يمنع رائحة الفم.
طريقة التحضير:
يوضع الماء المغلي عليه ويغطى ويترك لعدة دقائق، ثم يضاف إليه السكر حسب الرغبة، ويمكن إضافة الليمون
>>تحياتي<<