نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوتك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا

خالد نصر

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوتك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا

خالد نصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لأنها النبك فأنها تستحق منا كل الخير والعطاء..أسرة منتديات لأنها النبك العربية ترحب بكم وتتمنى لكم الفائدة والخير

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
النبـــ لأنها ــــك - 2198
الماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_rcapالماسونية الرأي والرأي الاخر Voting_barالماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_lcap 
زهرة الزهور - 722
الماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_rcapالماسونية الرأي والرأي الاخر Voting_barالماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_lcap 
سمات الود - 406
الماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_rcapالماسونية الرأي والرأي الاخر Voting_barالماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_lcap 
ورده فلسطين - 211
الماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_rcapالماسونية الرأي والرأي الاخر Voting_barالماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_lcap 
naseem - 167
الماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_rcapالماسونية الرأي والرأي الاخر Voting_barالماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_lcap 
فـجـــر الـعـمـر - 141
الماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_rcapالماسونية الرأي والرأي الاخر Voting_barالماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_lcap 
عاشق بحر - 135
الماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_rcapالماسونية الرأي والرأي الاخر Voting_barالماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_lcap 
دموع المسافر - 120
الماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_rcapالماسونية الرأي والرأي الاخر Voting_barالماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_lcap 
النسرالعربي - 110
الماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_rcapالماسونية الرأي والرأي الاخر Voting_barالماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_lcap 
المهاجر إلى الله - 104
الماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_rcapالماسونية الرأي والرأي الاخر Voting_barالماسونية الرأي والرأي الاخر Vote_lcap 

المواضيع الأخيرة
» ترحب بالسيد وليد نصر طيب
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء نوفمبر 30, 2021 3:30 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» دير مار يعقوب المقطع بقارة
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء نوفمبر 30, 2021 3:27 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» بدائل الريموت كنترول لكل الأجهزة
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء يناير 07, 2014 9:20 pm من طرف elandalib230

» عضو جديد هل من مرحب
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء يناير 07, 2014 9:13 pm من طرف elandalib230

» أبواب دمشق
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالجمعة أكتوبر 04, 2013 6:08 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» آثار ومعالم سوريه ...
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالجمعة أكتوبر 04, 2013 6:05 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» ... بحبــــــــك يـــا شــــــــام ...
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالجمعة أكتوبر 04, 2013 6:02 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» هذه هي سوريا ......بلدي الحبيبة .....
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالجمعة أكتوبر 04, 2013 5:51 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» جولة في سوريا الحبيبة
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالجمعة أكتوبر 04, 2013 5:40 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» المحفل الماسوني الذي حكم مصر!
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت سبتمبر 14, 2013 1:06 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» نظرة في كتاب "صدام الحضارات" لهنتنغتون
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت سبتمبر 14, 2013 12:35 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» الخطة الإسرائيلية لتدمير صواريخ " اس 300 " ( فيديو وصور )
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت سبتمبر 07, 2013 11:13 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» لماذا استقال قائد القوات الأمريكية في العراق و أفغانستان
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت سبتمبر 07, 2013 11:08 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» missile de croisière
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت سبتمبر 07, 2013 10:25 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» صاروخ كروز الأمريكي لمحة وتفاصيل
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت سبتمبر 07, 2013 9:52 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» صور الحرم النبوي بين الامس والحاضر المدينة المنورة
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأحد أغسطس 25, 2013 6:41 pm من طرف خ ل و د ي

» منطقة قارة قضاء النبك
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت ديسمبر 29, 2012 1:40 am من طرف عبود

» ماذا يقال في يوم عرفة
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالخميس أكتوبر 25, 2012 6:55 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» في رحاب عرفات تقبل الله من الحجاج وكل عام وأنتم بخير
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالخميس أكتوبر 25, 2012 6:17 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» رمي مواطن من الطابق الثالث
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 8:25 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» مسير لدير مار موسى الحبشي
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 6:49 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» ندوة الربيع الثانية عشر في دير مار موسى 11/6/2009, 9:48 am
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 5:56 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» خان العروس قضاء معلولا..القلمون
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 3:09 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

»  حران العواميد
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 3:03 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» أهم المعالم الأثرية بمدينة النبك
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 2:59 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» مغترب من النبك المغترب "فريز متري": مدينتي أجمل من سويسرا
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 2:09 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» جولة ميدانية على منطقة النبك
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء أكتوبر 02, 2012 1:37 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» الشــــــــــــــــــــــ أمي ــــــــــام
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأحد سبتمبر 16, 2012 11:48 pm من طرف نسمة صباح

» احب زوجتى وأفكر فى اخرى !!
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأحد سبتمبر 16, 2012 11:43 pm من طرف نسمة صباح

» تردد قناة الجزيرة الجديد - تردد قناة الجزيرة 2012
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالجمعة يوليو 27, 2012 3:56 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» فك حجب المواقع*ultra surf *كسر بروكسي* احدث البرامج
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالخميس يونيو 21, 2012 1:51 am من طرف abo-saleh

» لنشر زراعتها والمحافظة عليها.. مهرجان قطاف الوردة الدمشقية في قرية المراح بريف دمشق
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالإثنين يونيو 04, 2012 4:25 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» اللجنة العليا للانتخابات تعلن نتائج انتخابات مجلس الشعب في دوره التشريعي الأول فى ظل الدستور الجديد بنسبة مشاركة بلغت 26ر51 بالمئة
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء مايو 16, 2012 3:53 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» بعد ترميم دام خمسة عشر عاماً .. بناء سراي النبك يزهو بحلته الجديدة
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء مايو 16, 2012 1:15 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» دفتر زوار لانها النبك
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالخميس أبريل 19, 2012 3:48 am من طرف الحب المستحيل

» بيان المرشح رامز بحبوح لعضوية مجلس الشعب مستقل فئة ب
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأحد أبريل 15, 2012 1:16 am من طرف رامز بحبوح

» معا لنحافظ على نظافة مدينتنا..
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت أبريل 14, 2012 2:29 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» لرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتحديد 26 الجاري موعدا للاستفتاء على مشروع دستور الجمهورية العربية السورية
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء فبراير 22, 2012 6:28 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتحديد 26 الجاري موعدا للاستفتاء على مشروع دستورالجمهورية العربية السورية الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتحديد 26 الجاري موعدا للاستفتاء على مشروع دستورالجمهورية العربية السورية
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالخميس فبراير 16, 2012 6:04 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» وسط تطورات داخلية وإقليمية عام 1963.. "الرأي العام" تتحدث عن البدء بإعداد ميثاق وطني
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالخميس فبراير 16, 2012 5:56 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» شوفو الزواج شوبسوي
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء فبراير 14, 2012 2:34 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» كاريكاتير مضحك عن الزواج..!!!
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء فبراير 14, 2012 1:39 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» توأم ملتصق ..سبحان الله بما خلق
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء فبراير 14, 2012 12:51 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» تاريخ سوريا بالصور..
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء فبراير 08, 2012 7:55 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» تاريخ سوريا ....مهد الحضارات
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء فبراير 08, 2012 7:49 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» صباحكم ورد وفل
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء فبراير 08, 2012 6:40 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» صباح الورد
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء فبراير 08, 2012 6:36 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» المطبخ السوري
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت فبراير 04, 2012 3:33 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» ميشيل خنشت": التآخي ميزة العرس "النبكي"
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالخميس فبراير 02, 2012 3:03 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» الطبيب ميشيل
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالخميس يناير 19, 2012 10:45 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» اعلان مركز نفاذ النبك
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالجمعة يناير 13, 2012 2:05 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» سلفادور دالي
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء يناير 03, 2012 9:34 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» المنتدى كتير حلو الله يعطيكم العافية
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء ديسمبر 20, 2011 10:18 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» المته مشروب نبكي بأمتياز ...
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأحد ديسمبر 18, 2011 9:52 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» وسام تقدير وشرف للقائمة الشعبية
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء ديسمبر 14, 2011 2:06 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» شارك في بناء مدينة النبك
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء ديسمبر 07, 2011 10:27 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» شارك ببناء مدينة النبك
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء ديسمبر 07, 2011 10:17 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» دراسة: تناول عصير الكرز بإنتظام يحسن النوم
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2011 11:55 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» دعوة لمضافة أبراهيم طيفور ..لمناقشة البرنامج الأنتخابي
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأحد ديسمبر 04, 2011 6:49 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» البرنامج الإنتخابي الذي توافقت عليه مع بعض الزملاء المرشحين
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأحد ديسمبر 04, 2011 6:46 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» ميثاق الإنتخابات
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأحد ديسمبر 04, 2011 6:45 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» لنكسب الوقت ...
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأحد ديسمبر 04, 2011 6:44 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» اقتراح للانتخابات
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأحد ديسمبر 04, 2011 6:42 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» سهرة الثلاثاء الخاصة بالأنتخابات للمشاركة تفضلو ...
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالخميس ديسمبر 01, 2011 5:33 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» سهرة السبت الخاصة بالأنتخابات للمشاركة تفضلو ...
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء نوفمبر 30, 2011 7:36 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» في رحاب تفسير القرآن ..أبن كثير
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء نوفمبر 29, 2011 7:01 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» مواقع الوزرات بالجمهورية العربية السورية كاملة
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:55 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» موقع وزارة الداخلية
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:53 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» القرار رقم /7272/ القاضي بتشكيل لجنة مهمتها دراسة الواقع الاجتماعي والاقتصادي واقتراح الحلول الممكنة
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:47 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» القرار رقم /9660/ القاضي بتشكيل لجنة مهمتها دراسة مشروع القانون المعد من قبل الاتحاد العام النسائي والمتعلق بالجنسية
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:45 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» القرار رقم 12793/م.و المتضمن اللائحة التنفبذية لقانون الأحزاب
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:44 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» أسماء المرشحين لمجلس مدينة النبك
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء نوفمبر 29, 2011 2:47 am من طرف احمدين

» صورة لدير مار موسى الحبشي في جبال النبك
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالخميس نوفمبر 24, 2011 2:53 am من طرف النبـــ لأنها ــــك

» سلسلة مطاعم جدة بالصور
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت نوفمبر 19, 2011 5:50 am من طرف ام سندوسه

» انشالله كل عام و الجميع بألف خير
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء نوفمبر 08, 2011 10:54 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» للمشاركة بصفحة الانتخابات للمجلس البلدي على الفيس بوك
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت نوفمبر 05, 2011 7:04 pm من طرف شريف ميا

» مشاكل النوم
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالسبت أكتوبر 29, 2011 9:54 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» اضطرابات الدورة الشهرية
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالإثنين أكتوبر 24, 2011 7:10 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» ماهي محطات النمو التي يقطعها طفلك؟
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالإثنين أكتوبر 24, 2011 7:08 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» الكورتيزون
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالإثنين أكتوبر 24, 2011 7:03 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» الوحمات Birthmarks
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالإثنين أكتوبر 24, 2011 7:00 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» صور تمارين تقوية و وقاية ومنع آلام عضلات الظهر
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالإثنين أكتوبر 24, 2011 6:53 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

»  قوى مجموعه اسطونات هكر اخلاقي على مستوي كل المنتديات بروابط مباشره من رفعى
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 7:11 am من طرف haitham_ka

» دقيقة لربك...
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالجمعة أكتوبر 14, 2011 3:56 am من طرف محمدخير سنيور

» رثاء لمحبوبتي
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء أكتوبر 12, 2011 4:48 am من طرف جوري

» نصيحة لبنت بلدي الغالية العزيزة
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالإثنين أكتوبر 10, 2011 2:07 am من طرف محمود

» هل تزوج ابنتك من جنسية عربية أخرى؟
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالإثنين أكتوبر 10, 2011 2:04 am من طرف محمود

» محامي كذاب
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالإثنين أكتوبر 10, 2011 1:58 am من طرف محمود

» من الطبيعة تعلمت الكثير
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء سبتمبر 28, 2011 5:20 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» مِنْ بَعْدِ لَيْلٍ مُظْلِمِ
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء سبتمبر 28, 2011 5:10 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» من ﺍﻟْﺮَّﺍﺋِﻊ ﺃَﻥ ﻳَﻜُﻮْﻥ ﻟَﺪَﻳْﻚ ﺑِﻴــﺖ ﻛِﺒــﻴَﺮ .
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء سبتمبر 28, 2011 5:06 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» ڪــــــــــن ڪــــــــــأفـضل مـــــــا يمڪـنك أن تــڪون
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء سبتمبر 28, 2011 4:53 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» لاتنسى أن تشرب الماء وأنت امام الكمبيوتر !!
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء سبتمبر 28, 2011 4:51 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» عشر معلومات دينيه رائعه جدا
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء سبتمبر 28, 2011 4:49 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» ثق بالله تكسب
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء سبتمبر 28, 2011 4:48 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» إنا لله وإنا له لراجعون البقاء لله
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالإثنين سبتمبر 26, 2011 5:51 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» كل عام ومدير الموقع بألف خير
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأربعاء سبتمبر 21, 2011 7:31 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» البقاء لله
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالثلاثاء سبتمبر 20, 2011 6:50 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

» تم أيقاف غرف الدردشة على برنامج لايت سي
الماسونية الرأي والرأي الاخر Emptyالأحد سبتمبر 11, 2011 5:48 pm من طرف النبـــ لأنها ــــك

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

دخول

لقد نسيت كلمة السر



احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1976 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ِAlaa.ahmed فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 5155 مساهمة في هذا المنتدى في 1884 موضوع
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات لأنها النبك العربية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط على موقع حفض الصفحات

مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 

اليومية اليومية

تصويت
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 



أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الماسونية الرأي والرأي الاخر

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الماسونية الرأي والرأي الاخر Empty الماسونية الرأي والرأي الاخر الخميس سبتمبر 30, 2010 3:08 am

النبـــ لأنها ــــك

النبـــ لأنها ــــك
المدير العام

الماسونية
التعريف : الماسونية لغة معناها البناءون الأحرار ، وهي في الاصطلاح منظمة يهودية سرية هدامة ، إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه ( حرية - إخاء - مساواة - إنسانية ) . جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون - وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية

التأسيس وأبرز الشخصيات
لقد أسسها هيرودس أكريبا ( ت 44م ) ملك من ملوك الرومان بمساعدة مستشاريه اليهوديين
- حيران أبيود : نائب الرئيس
- موآب لامي : كاتم سر أول

ولقد قامت الماسونية منذ أيامها الأولى على المكر والتمويه والإرهاب حيث اختاروا رموزاً وأسماء وإشارات للإيهام والتخويف وسموا محفلهم (هيكل أورشليم) للإيهام بأنه هيكل سليمان عليه السلام

· قال الحاخام لاكويز : الماسونية يهودية في تاريخها ودرجاتها وتعاليمها وكلمات السر فيها وفي إيضاحاتها .. يهودية من البداية إلى النهاية

· أما تاريخ ظهورها فقد اختلف فيه لتكتمها الشديد ، والراجح أنها ظهرت سنة 43م
· وسميت القوة الخفية وهدفها التنكيل بالنصارى واغتيالهم وتشريدهم ومنع دينهم من الإنتشار

· كانت تسمى في عهد التأسيس ( القوة الخفية ) ومنذ بضعة قرون تسمت بالماسونية لتتخذ من نقابة البنائين الأحرار لافتة تعمل من خلالها ثم التصق بهم الاسم دون حقيقة

· تلك هي المرحلة الأولى . أما المرحلة الثانية للماسونية فتبدأ سنة 1770م عن طريق آدم وايزهاويت المسيحي الألماني ( ت 1830م ) الذي ألحد واستقطبته الماسونية ووضع الخطة الحديثة للماسونية بهدف السيطرة على العالم وانتهى المشروع سنة 1776م ، ووضع أول محفل في هذه الفترة ( المحفل النوراني ) نسبة إلى الشيطان الذي يقدسونه

· استطاعوا خداع ألفي رجل من كبار الساسة والمفكرون وأسسوا بهم المحفل الرئيسي المسمى بمحفل الشرق الأوسط ، وفيه تم إخضاع هؤلاء الساسة لخدمة الماسونية ، وأعلنوا شعارات براقة تخفي حقيقتهم فخدعوا كثيراً من المسلمين
· ميرابو ، كان أحد مشاهير قادة الثورة الفرنسية
· مازيني الإيطالي الذي أعاد الأمور إلى نصابها بعد موت وايزهاويت

· الجنرال الأمريكي ( البرت مايك ) سرح من الجيش فصب حقده على الشعوب من خلال الماسونية ، وهو واضع الخطط التدميرية منها موضع التنفيذ
· ليوم بلوم الفرنسي المكلف بنشر الإباحية أصدر كتاباً بعنوان الزواج لم يعرف أفحش منه
· كودير لوس اليهودي صاحب كتاب العلاقات الخطرة

· لاف أريدج وهو الذي أعلن في مؤتمر الماسونية سنة 1865م في مدينة أليتش في جموع من الطلبة الألمان والإسبان والروس والإنجليز والفرنسيين قائلاً : " يجب أن يتغلب الإنسان على الإله وأن يعلن الحرب عليه وأن يخرق السموات ويمزقها كالأوراق ".
· ماتسيني جوزيبي 1805-1872م
· ومن شخصياتهم كذلك : جان جاك روسو ، فولتير ( في فرنسا ) جرجي زيدان ( في مصر ، كارل ماركس وأنجلز ( في روسيا ) والأخيران كانا من ماسونيي الدرجة الحادية والثلاثون ومن منتسبي المحفل الإنجليزي ومن الذين أداروا الماسونية السرية وبتدبيرهما صدر البيان الشيوعي المشهور

الأفكار والمعتقدات
· يكفرون بالله ورسله وكتبه وبكل الغيبيات ويعتبرون ذلك خزعبلات وخرافات
· يعملون على تقويض الأديان
· العمل على إسقاط الحكومات الشرعية وإلغاء أنظمة الحكم الوطنية في البلاد المختلفة والسيطرة عليها
· إباحة الجنس واستعمال المرأة كوسيلة للسيطرة
· العمل على تقسيم غير اليهود إلى أمم متنابذة تتصارع بشكل دائم
· تسليح هذه الأطراف وتدبير حوادث لتشابكها
· بث سموم النـزاع داخل البلد الواحد وإحياء روح الأقليات الطائفية العنصرية
· تهديم المبادئ الأخلاقية والفكرية والدينية ونشر الفوضى ولانحلال والإرهاب والإلحاد
· استعمال الرشوة بالمال والجنس مع الجميع وخاصة ذوي المناصب الحساسة لضمهم لخدمة* الماسونية والغاية عندهم تبرر الوسيلة
· إحاطة الشخص الذي يقع في حبائلهم بالشباك من كل جانب لإحكام السيطرة عليه وتيسيره كما يريدون ولينفذ صاغراً كل أوامرهم
· الشخص الذي يلبي رغبتهم في الانضمام إليهم يشترطون عليه التجرد من كل رابط ديني أو أخلاقي أو وطني وأن يجعل ولاءه خالصاً للماسونية
· إذا تململ الشخص أو عارض في شيء تدبر له فضيحة كبرى وقد يكون مصيره القتل
· كل شخص استفادوا منه ولم تعد لهم به حاجة يعملون على التخلص منه بأية وسيلة ممكنة
· العمل على السيطرة على رؤساء الدول لضمان تنفيذ أهدافهم التدميرية
· السيطرة على الشخصيات البارزة في مختلف الاختصاصات لتكون أعمالهم متكاملة
· السيطرة على أجهزة الدعاية والصحافة والنشر والإعلام واستخدامها كسلاح فتاك شديد الفاعلية
· بث الأخبار المختلفة والأباطيل والدسائس الكاذبة حتى تصبح كأنها حقائق لتحويل عقول الجماهير وطمس الحقائق أمامهم
· دعوة الشباب والشابات إلى الانغماس في الرذيلة وتوفير أسبابها لهم وإباحة الإتصال بالمحارم وتوهين العلاقات الزوجية وتحطيم الرباط الأسري
· الدعوة إلى العقم الاختياري وتحديد النسل لدى المسلمين
· السيطرة على المنظمات الدولية بترؤسها من قبل أحد الماسونيين كمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ومنظمات الأرصاد الدولية ، ومنظمات الطلبة والشباب والشابات في العالم

· لهم درجات ثلاث
- العمي الصغار : والمقصود بهم المبتدئون من الماسونيين
- الماسونية الملوكية : وهذه لا ينالها إلا من تنكر كلياً لدينه ووطنه وأمته وتجرد لليهودية ومنها يقع الترشيح للدرجة الثالثة والثلاثون كتشرشل وبلفور ، ورؤساء أمريكا (كاشتراط في الترشيح)م

- الماسونية الكونية : وهي قمة الطبقات ، وكل أفرادها يهود ، وهم أحاد ، وهو فوق الأباطرة والملوك والرؤساء لأنهم يتحكمون فيهم ، وكل زعماء الصهيونية من الماسونية الكونية كهرتزل ، وهم الذين يخططون للعالم لصالح اليهود

· يتم قبول العضو الجديد في جو مرعب مخيف وغريب حيث يقاد إلى الرئيس معصوب العينين وما أن يؤدي يمين حفظ السر ويفتح عينيه حتى يفاجأ بسيوف مسلولة حول عنقه وبين يديه كتاب العهد القديم ومن حوله غرفة شبه مظلمة فيها جماجم بشرية وأدوات هندسية مصنوعة من خشب … وكل ذلك لبث المهابة في نفس العضو الجديد

· هي كما قال بعض المؤرخين " آلة صيد بيد اليهودية يصرعون بها الساسة ويخدعون عن طريقها الأمم والشعوب الجاهلة

· والماسونية وراء عدد من الويلات التي أصابت الأمة الإسلامية ووراء جل الثورات التي وقعت في العالم : فكانوا وراء إلغاء الخلافة الإسلامية وعزل السلطان عبد الحميد ، كما كانوا وراء الثورة الفرنسية و البلشفية والبريطانية

· تشترط الماسونية على من يلتحق بها التخلي عن كل رابطة دينية أو وطنية أو عرقية ويسلم قياده لها وحدها

· حقائق الماسونية لا تكشف لأتباعها إلا بالتدريج حين يرتقون من مرتبة إلى مرتبة وعدد المراتب ثلاث وثلاثون

· يحمل كل ماسوني في العالم فرجارا صغيراً وزاوية لأنهما شعار الماسونية منذ أن كانا الأداتين الأساسيتين اللتين بنى بهما سليمان الهيكل المقدس بالقدس

· يردد الماسونيون كثيراً كلمة " المهندس الأعظم للكون " ويفهمها البعض على أنهم يشيرون بها إلى الله سبحانه وتعالى والحقيقة أنهم يعنون " حيراما " إذ هو مهندس الهيكل وهذا هو الكون في نظرهم

الجذور الفكرية والعقائدية

جذور الماسونية يهودية صرفة ، من الناحية الفكرية ومن حيث الأهداف والوسائل وفلسفة التفكير . وهي بضاعة يهودية أولاً وآخراً ، وقد اتضح أنهم وراء الحركات الهدامة للأديان والأخلاق وقد نجحت الماسونية بواسطة جمعية الإتحاد والترقي في تركيا في القضاء على الخلافة الإسلامية ، وعن طريق المحافل الماسونية سعى اليهود في طلب أرض فلسطين من السلطان عبد الحميد الثاني ، ولكنه رفض رحمه الله وقد أغلقت محافل الماسونية في مصر سنة 1965م بعد أن ثبت تجسسهم لحساب إسرائيل

الانتشار ومواقع النفوذ

· لم يعرف التاريخ منظمة سرية أقوي نفوذاً من الماسونية ، وهي من شر مذاهب الهدم التي تفتق عنها الفكر اليهودي

· ويرى بعض المحققين أن الضعف قد بدأ يتغلل في هيكل الماسونية وأن التجانس القديم في التفكير وفي طرق الانتساب قد تداعى

يتضح مما سبق

أن الماسونية تعادي الأديان جميعاً ، وتسعى لتفكيك الروابط الدينية ، وهز أركان المجتمعات الإنسانية ، وتشجع على التفلت من كل الشرائع والنظم والقوانين . وقد أوجدها حكماء صهيون لتحقيق أغراض التلمود وبروتوكولاتهم ، وطابعها التلون والتخفي وراء الشعارات البراقة ، ومن والاهم أو انتسب إليهم من المسلمين فهو ضال أو منحرف أو كافر ، حسب درجة ركونه إليهم

وقد أصدرت لجنة الفتوى بالأزهر بياناً بشأن الماسونية والأندية التابعة لها مثل الليونز والروتاري جاء فيه

" يحرم على المسلمين أن ينتسبوا لأندية هذا شأنها وواجب المسلم ألا يكون إمعة يسير وراء كل داع وناد بل واجبه أن يمتثل لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث يقول : " لا يكن أحدكم إمعة يقول : إن أحسن الناس أحسنت وإن أساءوا أسأت ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا أن تجتنبوا إساءتهم "

وواجب المسلم أن يكون يقظاً لا يغرر به ، وأن يكون للمسلمين أنديتهم الخاصة بهم ، ولها مقاصدها وغاياتها العلنية ، فليس في الإسلام ما نخشاه ولا ما نخفيه والله أعلم )

رئيس الفتوى بالأزهر

عبد الله المنشد

· كما أصدر المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي فتوى أخرى جاء فيها

· - " وقد قام أعضاء المجمع بدراسة وافية عن هذه المنظمة الخطيرة ، وطالع ما كتب عنها من قديم وجديد ، وما نشر من وثقائها فيما كتبه ونشره أعضاؤها ، وبعض أقطابها من مؤلفات ، ومن مقالات في المجلات التي تنطق باسمها

- وقد تبين للمجمع بصورة لا تقبل الريب من مجموع ما اطلع عليه من كتابات ونصوص ما يلي

1- أن الماسونية منظمة سرية تخفي تنظيمها تارة وتعلنه تارة ، بحسب ظروف الزمان والمكان ، ولكن مبادئها الحقيقية التي تقوم عليها هي سرية في جميع الأحوال محجوب علمها حتى على أعضائها إلا خواص الخواص الذين يصلون بالتجارب العديدة إلى مراتب عليا فيها

2- أنها تبني صلة أعضائها بعضهم ببعض في جميع بقاع الأرض على أساس ظاهري للتمويه على المغفلين وهو الإخاء والإنساني المزعوم بين جميع الداخلين في تنظيمها دون تمييز بين مختلف العقائد والنحل والمذاهب

3- أنها تجذب الأشخاص إليها ممن يهمها ضمهم إلى تنظيمها بطريق الإغراء بالمنفعة الشخصية ، على أساس أن كل أخ ماسوني مجند في عون كل أخ ماسوني آخر ، في أي بقعة من بقاع الأرض ، يعينه في حاجاته وأهدافه ومشكلاته ، ويؤيده في الأهداف إذا كان من ذوي الطموح السياسي ويعينه إذا وقع في مأزق من المآزق أيا كان على أساس معاونته في الحق لا الباطل . وهذا أعظم إغراء تصطاد به الناس من مختلف المراكز الاجتماعية وتأخذ منهم اشتراكات مالية ذات بال

4- إن الدخول فيه يقوم على أساس احتفال بانتساب عضو جديد تحت مراسم وأشكال رمزية إرهابية لإرهاب العضو إذا خالف تعليماتها والأوامر التي تصدر إليه بطريق التسلسل في الرتبة

5- أن الأعضاء المغفلين يتركون أحراراً في ممارسة عباداتهم الدينية وتستفيد من توجيههم وتكليفهم في الحدود التي يصلحون لها ويبقون في مراتب دنيا ، أما الملاحدة أو المستعدون للإلحاد فترتقي مراتبهم تدريجياً في ضوء التجارب والإمتحانات المتكررة للعضو على حسب استعدادهم لخدمة مخططاتها ومبادئها الخطيرة

6- أنها ذات أهداف سياسية ولها في معظم الانقلابات السياسية والعسكرية والتغييرات الخطيرة ضلع وأصابع ظاهرة أو خفية

7- أنها في أصلها وأساس تنظيمها يهودية الجذور ويهودية الإدارة العليا والعالمية السرية وصهيونية النشاط

8- أنها في أهدافها الحقيقة السرية ضد الأديان جميعها لتهديمها بصورة عامة وتهديم الإسلام بصفة خاصة

9- أنها تحرص على اختيار المنتسبين إليها من ذوي المكانة المالية أو السياسية أو الإجتماعية أو العلمية أو أية مكانة يمكن أن تستغل نفوذاً لأصحابها في مجتمعاتهم ، ولا يهمها انتساب من ليس لهم مكانة يمكن استغلالها ، ولذلك تحرص كل الحرص على ضم الملوك ولرؤساء وكبار موظفي الدولة ونحوهم

10- أنها ذات فروع تأخذ أسماء أخرى تمويهاً وتحويلاً للأنظار لكي تستطيع ممارسة نشاطاتها تحت الأسماء إذا لقيت مقاومة لاسم الماسونية في محيط ما ، وتلك الفروع المستورة بأسماء مختلفة من أبرزها منظمة الروتاري والليونز . إلى غير ذلك من المبادئ والنشاطات الخبيثة التي تتنافى كلياً مع قواعد الإسلام وتناقضه مناقضة كلية

وقد تبين للمجمع بصورة واضحة العلاقة الوثيقة للماسونية باليهودية الصهيونية العالمية ، وبذلك استطاعت أن تسيطر على نشاطات كثيرة من المسؤولين في البلاد العربية وغيرها ، في موضوع قضية فلسطين ، وتحول بينهم وبين كثير من واجباتهم في هذه القضية المصيرية العظمى ، لمصلحة اليهود والصهيونية العالمية

لذلك ولكثير من المعلومات الأخرى التفصيلية عن نشاط الماسونية وخطورتها العظمى وتلبيساتها الخبيثة وأهدافها الماكرة يقرر المجمع الفقهي اعتبار الماسونية من أخطر المنظمات الهدامة على الإسلام والمسلمين وأن من ينتسب إليها على علم بحقيقتها وأهدافها فهو كافر بالإسلام مجانب أهله

https://4nabk.ahlamontada.net

2الماسونية الرأي والرأي الاخر Empty رد: الماسونية الرأي والرأي الاخر الخميس سبتمبر 30, 2010 3:10 am

النبـــ لأنها ــــك

النبـــ لأنها ــــك
المدير العام

الماسونية الرأي والرأي الاخر

الماسونية أو البناؤون معناها الحرفي هي "البناؤون" وفي الإنجليزية سموا Freemasons أي "البناؤون الأحرار". هي عبارة عن منظمة أخوية عالمية يتشارك أفرادها عقائد وأفكار واحدة فيما يخص الأخلاق والميتافيزيقيا وتفسير الكون والحياة والإيمان بخالق إلهي. تتصف هذه المنظمة بالسرية والغموض وبالذات في شعائرها في بدايات تأسيسها مما جعلها محط كثير من الأخبار والشائعات بأن هذه المنظمة بسعة انتشارها وتمكنها من الوصول إلى معظم الحكومات العالمية القوية هي من تملك زمام قيادة العالم، لذلك يتهم البعض الماسونية بأنها "من محاربي الفكر الديني" و "ناشري الفكر العلماني".

أصول الماسونية

هناك الكثير من نظريات المؤامرة حول تسمية الماسونية فهي تعني هندسة باللغة الإنجليزية ويعتقد البعض أن في هذا رمزاً إلى مهندس الكون الأعظم. ومنهم من ينسبهم إلى حيرام أبي المعماري الذي أشرف على بناء هيكل سليمان. ومنهم من ينسبهم إلى فرسان حراس المعبد الذين شاركوا الحروب الصليبية. وهناك نظريات تربطهم بحكماء صهيون. ومنهم من ينسبهم إلى أتباع جايمس أخ السيد المسيح الذين اتبعوا تعاليم المسيح المختلفة عن المسيحية المنتشرة ألأن


رمز الماسونية


لماسونية لها العديد من الرموز. أشهرها هي تعامد مسطرة المعماري مع فرجار هندسي. ولهذا الرمز معنايين:

  • معنى بسيط والذي يدل على حرفة البناء.
  • معنى باطني والذي يدل على علاقة الخالق بالمخلوق أذ يرمز إلى زاويتين متقابلتين: الأولى تدل على اتجاه من أسفل إلى أعلى ويرمز إلى علاقة الأرض بالسماء والأخرى من أعلى إلى أسفل ليدل على علاقة السماء بالأرض. ونجمة داوود لها نفس المعنى والذي يرمز إلى اتحاد الكهنوت (السماء) مع رجال الدولة (الأرض) وهو ما حققه داوود عند حكمه حين أسس سلالة حكم تعتمد على مساندة الكهنة اليهود
وهناك عادة حرف G بين زاوية القائمة والفرجار، ويختلف الماسونييون في تفسيرها فالبعض يفسرها بأنها الحرف الأول لكلمة الخالق الأعظم "God" أو "الله" ، ويعتقد البعض الآخر أنها أول حرف من كلمة هندسة Geometry، ويذهب البعض الآخر إلى تحليلات أعمق ويرى إن حرف G مصدرها كلمة "gematria"، والتي هي 32 قانونا وضعه أحبار اليهود لتفسير الكتاب المقدس في سنة 200 قبل الميلاد

من الناحية التنظيمية هناك العديد من الهيئات الادارية المنتشرة في العالم، وهذه الهيئات قد تكون أو لاتكون على ارتباط مع بعضها البعض ويرجع عدم التأكد هذا إلى السرية التي تحيط بالهيكل التنظيمي الداخلى للماسونية ولكنه وفي السنوات الأخيرة بدأت الحركة تتصف بطابع أقل سرية. ويعتبر الماسونيون ان ما كان يعتبر سرا أو غموضا حول طقوس الحركة وكيفة تمييز الأعضاء الأخرين من التنظيم، كان في الحقيقة تعبيرا عن الالتزام بالعهد و الولاء للحركة التي بدأها المؤسسون الأوائل و سار على نهجها الأجيال المتعاقبة
يردد الماسونيون كثيراً كلمة "المهندس الأعظم للكون" التي تشير إلى الله سبحانه وتعالى، الا أن بعضهم يردها إلى " حيرام أبيف" مهندس هيكل سليمان [4] . كما يذكر البعض أن الحرف G يمثل كوكب الزهرة (كوكب الصباح)، وبالنسبة لهم، كوكب الزهرة يمثل العضو الذكري عند الرجل، وهو أيضا أحد أسماء الشيطان وهو يمثل عند الماسونيين الإله "بافوميت" (الإله الذي أُتهم فرسان الهيكل بعبادته في السر من قبل فيليب الرابع ملك فرنسا، وهو يجسد الشيطان "لوسيفر" ملاك النور المطرود من الجنة)

دستور الماسونية


في عام 1723 كتب جيمس أندرسون (1679 - 1739) "دستور الماسونية" وكان أندرسون ماسونيا بدأ حياته كناشط في كنيسة إسكتلندا وقام بنجامين فرانكلين بعد 11 سنوات باعادة طبع الدستور في عام 1734 بعد أنتخاب فرانكلين زعيما لمنظمة الماسونية في فرع بنسلفانيا. وكان فرانكلين يمثل تيارا جديدا في الماسونية وهذا التيار اضاف عددا من الطقوس الجديدة لمراسيم الأنتماء للحركة واضاف مرتبة ثالثة وهي مرتبة الخبير Master Mason للمرتبتين القديمتين ، المبتدئ و أهل الصنعة.
من الجدير بالذكر ان النسخة الأصلية للدستور الماسوني الذي كتبه أندرسون عام 1723 واعاد طبعه فرانكلين عام 1734 كانت عبارة عن 40 صفحة من تاريخ الماسونية من عهد آدم، نوح، إبراهيم، موسى، سليمان، نبوخذ نصر، يوليوس قيصر، إلى الملك جيمس الأول من إنكلترا وكان في الدستور وصف تفصيلي لعجائب الدنيا السبع ويعتبرها إنجازات لعلم الهندسة وفي الدستور تعاليم وامور تنظيمية للحركة وأيضا يحتوي على 5 أغاني يجب ان يغنيها الأعضاء عند عقد الإجتماعات. الدستور يشير إلى ان الماسونية بشكلها الغربي المعاصر هو أمتداد للعهد القديم من الكتاب المقدس وان اليهود الذين غادروا مصر مع موسى شيدوا أول مملكة للماسونيين وان موسى كان الخبير الماسوني الأعظم.


العضوية

المنعطف الرئيسى الآخر في تاريخ الحركة كانت في عام 1877 عندما بدأ فرع الماسونية في فرنسا بقبول عضوية الملحدين والنساء إلى صفوف الحركة واثار هذا الخلاف نوعا من الأنشقاق بين فرعي بريطانيا و فرنسا . وكان هذا الخلاف مصدره تحليلا مختلفا من قبل الفرعين حول بند دستور الماسونية الذي كتب عام 1723 والذي ينص "لا يمكن ان يكون الماسوني ملحدا أحمقا . في عام 1815 اضاف الفرع الرئيسي للماسونية في بريطانيا للدستور نصا يسمح للعضو باعتناق اي دين يراه مناسبا وفيه تفسير لخالق الكون الأعظم وبعد 34 سنة قام الفرع الفرنسي بنفس التعديل وفي عام 1877 تم اجراء تعديلات جذرية على دستور الماسونية المكتوب عام 1723 وتم تغيير بعض من مراسيم الأنتماء للحركة بحيث لايتم التطرق إلى دين معين بحد ذاته وان كل عضو حر في اعتناق ما يريد شرط ان يؤمن بفكرة وجود خالق أعظم للكون.
شروط العضوية

لكي يصبح الفرد عضوا في منظمة الماسونية يجب عليه أن يقدم طلبا لمقر فرعي في المنطقة التي يسكن فيها ويتم قبول الفرد أو رفضه في أقتراع بين أعضاء ذلك المقر. يكون التصويت على ورقتين، ورقة باللون الأبيض في حال القبول واللون الأسود في حال الرفض ويختلف المقاييس من مقر إلى آخر ففي بعض المقرات صوت واحد رافض يعتبر كافيا لرفض عضوية الشخص. من متطلبات القبول في المنظمة هي التالي

  • أن يكون رجلا حر الإرادة.
  • أن يؤمن بوجود خالق أعظم بغض النظر عن ديانة الشخص ولكن هناك فروعا من المنظمة كالتي في السويد يقبل فقط الأعضاء الذين يؤمنون بالديانة المسيحية.
  • أن يكون قد بلغ 18 سنة من العمر وفي بعض المقرات 21 سنة من العمر.
  • أن يكون سليما من ناحية البدن و العقل و الأخلاق وان يكون ذو سمعة حسنة.
  • أن يكون حرا وليس مامور.
  • أن يتم تزكيته من قبل شخصين ماسونيين على الأقل.
يصر أعضاء منظمة الماسونية أن الماسونية ليست عبارة عن دين وليست بديلة للدين

مراتب ودرجات الماسونية

هناك 3 مراتب في الماسونية وهي كالتالي:
مرتبة المبتدئ

مرتبة المبتدئ أو Entered Apprentice Degree ، يجب على المبتدئ حسب المبادئ العامة للماسونية الحياة ، ويجب عليه عند أداءه قسم العضوية ان يلبس رداءا خاصا يزوده المقر وحسب الماسونيين فإن الطقوس التي يصفها البعض بالمرعبة ماهي إلا رموز إستخدمها أوائل الماسونيين حيث كان الإنسان القديم يؤمن إن روح الإنسان تهبط من أجواء كونية قبل إستقرارها في جسد الإنسان عند الولادة وحسب المعتقدات القديمة فإن تلك الروح تتحلى بصفات ذلك الفضاء الكوني الخاص الذي مرت به الروح أثناء رحلتها إلى الجسد . يفسر الماسونيين وضع عصابة على عيني المبتدئ أثناء أداءه القسم كونه رمزا إلى الجهل أو الظلام الذي كان فيه الشخص قبل اكتشافه لحقيقة نفسه عن طريق الماسونية وإن هذه العصابة ستزال عندما يصبح المبتدئ الذي يؤدي القسم مستعدا لأستقبال الضياء، وبالنسبة للحبل المستخدم أثناء تأدية قسم العضوية فيفسرها الماسونيون كرمز للحبل السري الذي يعتبر ضروريا لبدأ الحياة ولكنها تقطع أو تستبدل بعد القسم بمفاهيم الحب و العناية التي تعتبر ضرورية لإدامة الحياة ، يبدأ بعد ذلك عملية الطواف حول الهيكل بإتجاه عقرب الساعة والذي يعتبره الماسونيون رمزا لحركة الشمس وأثناء الطواف يدرك المبتدئ النظام الكوني وبعد الطواف حول الهيكل يقوم المبتدئ بالسجود للهيكل وهذا الهيكل حسب المفهوم الماسوني هو رمز لنقطة إلتقاء الشخص مع الخالق بغض النظر عن الدين السماوي الذي يتبعه المبتدئ ويقع هذا الهيكل في وسط المقر . يكون صلاحيات المبتدئ محدودة فلا يحق له مثلا التصويت لقبول عضو جديد ولايحق له تنظيم أعمال خيرية ولكنه يستطيع حضور الإجتماعات و الطقوس الجنائزية عند موت عضو ماسوني.

مرتبة أهل الصنعة

مرتبة أهل الصنعة أو Fellowcraft Degree يمثل هذه المرحلة حسب الفكر الماسوني مرحلة البلوغ والمسؤولية في حياة الإنسان على الأرض ويجب على العضو في هذه المرحلة أن يبني "صفاته الحسنة" ويساهم في تحسين ظروف المجتمع الذي يعيش فيه. يستخدم في مراسيم هذه المرتبة مواد للقياس كانت تستعمل من قبل البنائيين القدماء ويجب على العضو ان يصعد سلما ينتهي إلى وسط الهيكل كرمز للصعود والتطور في فهم العضو لمبادئ الماسونية. في هذه المرتبة يتعرف العضو على التفاصيل الدقيقة لمعاني و رموز الطقوس المتبعة في الماسونية. من أهم الأدوات التي تستعمل في طقوس هذه المرتبة هي الزاوية القائمة التي ترمز حسب معتقد الماسونيين إلى الزاوية المطلوبة في بناء جدار على أساس قوي ، وهناك في هذه المرحلة عمودين عند مدخل قبر رمزي لمعبد سليمان ويعتقد البعض ان العمودين يمثلان السحاب و النار الذي وحسب المعتقدات القديمة أستعملهما الخالق الأعظم لأرشاد بني إسرائيل إلى الطريق المؤدي إلى الأرض الموعودة

مرتبة الخبير

مرتبة الخبير أو Master Mason Degree وهي أعلى المراتب في الماسونية ، وهناك مقرات تقبل فقط عضوية الماسونيين الواصلين إلى مرحلة الخبير ، في هذه المرحلة وحسب المعتقد الماسوني يصل العضو إلى حالة توازن بين "العوامل الداخلية التي تحرك الإنسان" و الجانب الروحي الذي يربطه بالخالق الأعظم. من الرموز المستخدمة في طقوس هذه المرتبة هي آلة البناء المسمى "المُسطرين" أو "المالج" والتي ترمز إلى ربط جميع مفاهيم الماسونية ونشر الحب الأخوي ، ومن وجهة نظر الماسونيين فإن طقوس هذه المرتبة فيه إشارة إلى الخبير في المعمار حيرام آبيف Hiram Abiff والذي كان أحد البنائيين الرئيسيين في مشروع بناء معبد القدس في عهد سليمان . ومن الرموز الأخرى في مراسيم هذه المرحلة هو شعار الأسد الملكي الذي يرمز قبائل بني إسرائيل القديمة . من مسؤوليات الخبير هو الأقتراع على قبول أعضاء جدد و القيام بأعمال أو مشاريع خيرية والبحث و التحري عن خلفية طالبي العضوية ومسؤوليات مالية متفرقة.
يعتقد البعض ان هناك مراتب رقمية في الماسونية وهذا الإدعاء يعتبره الماسونيين إدعاءا خاطئا . على سبيل المثال يتبع المقر الأعظم في إسكتلندا نظاما رقميا ومن أشهر هذه المراتب هي المرتبة 33 وهذا لايعني ان هناك 32 مرتبة تحت هذه المرتبة ولاتعني أيضا انها تصنيف آخر لمراتب الماسونية فالماسونية لها 3 مراتب فقط ويعتبر المرتبة 33 كشهادة تقدير فخرية للاعمال المميزة الذي قام بها شخص معين في خدمة الماسونية ، وهناك أيضا في النظام الماسوني الإسكتلندي مرتبة فخرية أخرى مشهورة ألا وهي المرتبة 14 ويرتدي هؤلاء عادة خواتم خاصة عند منحهم هذه الشهادات الفخرية بينما يصر البعض ان هناك مراتب رقمية في الماسونية تبدأ من 1

https://4nabk.ahlamontada.net

3الماسونية الرأي والرأي الاخر Empty رد: الماسونية الرأي والرأي الاخر الخميس سبتمبر 30, 2010 3:12 am

النبـــ لأنها ــــك

النبـــ لأنها ــــك
المدير العام

الهيكل التنظيمي

هناك العديد من المقرات و الهيئات الأدارية والتنظيمية لمنظمة الماسونية في بلدان عديدة من العالم ولا يعرف على وجه الدقة مدى ارتباط هذه الفروع مع بعضها وفيما اذا كانت هناك مقرا رئيسيا لجميع الماسونيين في العالم . هناك اعتقاد ان معظم الفروع هي تحت إشراف ما يسمى المقر الأعظم الذي تم تأسيسه عام 1717 في بريطانيا ويطلق على رئيس هذا المقر تسمية الخبير الأعظم Grand Master وهذا المقر شبيه إلى درجة كبيرة بحكومة مدنية وهناك مقرات أخرى تطلق على نفسها تسمية "المقر الأعظم" ويمكن ان يحضر اجتماعات مقر أعظم معين اعضاء ينتمون إلى مقر اعظم آخر شرط ان يكون هناك اعتراف متبادل بين المقرين الأعظمين وإذا لم يتوفر هذا الشرط لايسمح لأعضاء مقر معين بأن يطأ أقدامهم أرض المقر الأعظم الآخر
يوجد في المملكة المتحدة مقر اعظم في لندن و ايرلندا و إسكتلندا وهناك العديد من المقرات في كل دولة أوروبية وفي الولايات المتحدة يوجد مقر أعظم في كل ولاية. هناك منظمات تقبل عضوية الخبراء فقط مثل منظمة Scottish Rite التي لها مقرات رئيسية لاتطلق عليها تسمية المقر الأعظم ، وبصورة مختصرة هناك مؤشرات إلى انعدام المركزية بين هذه المقرات ولكن البعض يعتقد ان هناك ترابطا و إتصالا عميقا بين تلك الفروع . يعتبر المقر الأعظم في بريطانيا الذي تأسس عام 1717 الأقدم ثم تلاه المقر الأعظم في فرنسا عام 1728 . وكل هذه الفروع العضمى نشأت من أتحاد فروع أصغر . في معظم دول أمريكا الاتينية و في بلجيكا يتم اعتبار المقر الأعظم في فرنسا كهيئة أدارية عليا أما بقية الفروع في العالم فتعتبر المقر الأعظم في بريطانيا كمرجع أعلى لها . في الولايات المتحدة بدأت المقرات العظمى في كل ولاية بالاعتراف ببعضها ويعتبر المقرات الكبرى في الولايات المتحدة في حالة تناسق مع المقر الأعظم في بريطانيا.


مقرات دولية

أفتتاح أي مقر جديد يجب أن يكون بأشراف و بموافقة المقر الأعظم ويحق للماسوني الحاصل على مرتبة الخبير Master ان يزور أي مقر ويعترض الماسونيون على استعمال كلمة "مقر" ويفضلون تسمية "معبد الفلسفة و الفن" . إستنادا إلى معتقد الماسونيين فان تلك المقرات أو أماكن التجمع تم بناءه من قبل الماسونيين الأوائل بالقرب من أمكنة عملهم في مشاريعهم البنائية وإستنادا إلى نفس المعتقد فان لاحقة الأحرار أضيفت إلى الماسون أو البنائيين لأنهم كانوا بنائيين أو مهندسين في حالة استراحة أو حرية من العمل وكانوا يتجمعون في تلك الأماكن للراحة و التشاور. هناك مقرات عظمى ومحافل منتشرة في عدد من دول العالم.


المبادئ والطقوس

يصف الماسونيون حركتهم بمجموعة من العقائد الأخلاقية مثل الحب الأخوي و الحقيقة و الحرية و المساواة وإستنادا على الماسونيين فان تطبيق هذه المبادئ يتم على شكل طقوس يتدرج العضو فيها من مرتبة مبتدأ إلى مرتبة خبير ، ويتم التدرج في المراتب اعتمادا على قدرة العضو على إدراك حقيقة نفسه والعالم المحيط به وعلاقته بالخالق الأعظم الذي يؤمن به بغض النظر عن الدين الذي يؤمن به العضو .
هناك الكثير من الغموض حول رموز و طقوس و تعاملات الماسونية وفي السنوات الأخيرة أدرك قادة الماسونية ان كل هذا الغموض ليس في صالح الماسونية وان السرية التي كانت ضرورية في بدايات الحركة قد تم استعمالها لنشر الكثير من نظريات المؤامرة حول الحركة فقامت الحركة بدعوة الصحافة و التلفزيون إلى الإطلاع على بعض الأمور المُتحفية، وتصوير بعض الجلسات ولكن لم يسمح لوسائل الإعلام بتصوير أو مشاهدة جلسات اعتماد الأعضاء .
إستنادا على الماسونيين ، الطقوس المستعملة والتي يصفها البعض بالمرعبة ماهي إلا رموز استعملها البناؤون الأوائل في القرون الوسطى ولها علاقة بفن العمارة و الهندسة . يعتبر الزاوية القائمة و الفرجار من أهم رموز الماسونية وهذا الرمز موجود في جميع مقرات الماسونية إلى جانب الكتاب المقدس الذي يتبعه ذلك المقر. وعند اعتماد عضو جديد يعطى له الحق بإختيار أي كتاب سماوي يعتبره ذلك الشخص مقدسا .
يستخدم الماسونيون بعض الإشارات السرية ليتعرف بواسطتها عضو في المنظمة على عضو آخر وتختلف هذه الإشارات من مقر إلى آخر . في السنوات الأخيرة قامت قناة الجزيرة الفضائية وفي أحد برامجها بتقديم مشاهد تمثيلية فيها محاكاة لطقوس اعتماد عضو جديد في الماسونية زعمت القناة انها مستندة على مصادر موثوقة داخل المنظمة الماسونية وفي هذه المشاهد يمكن مشاهدة من تم وصفه من قبل القناة "الرئيس الأعظم" يطلب من العضو الجديد أن يركع على ركبتيه ويردد "الرئيس الأعظم" هذه العبارات:
"أيٌّها الإله القادر على كل شيء، القاهر فوق عباده، أنْعِم علينا بعنايتك، وتجلَّ على هذه الحضرة، ووفق عبدك -هذا الطالب- الدخول في عشيرة البنائين الأحرار، إلى صرف حياته في طاعتك، ليكون لنا أخاً مخلصاً حقيقيّاً..آمين". وبعد مجموعة من التعهدات بحضور الإجتماعات و الحفاظ على سرية الحركة وحسب قناة الجزيرة الفضائية فإن "الرئيس الأعظم" يتفوه بهذه الكلمات:
"إذن فلتركع على ركبتك اليسرى، قدمك اليمنى تشكل مربعاً، أعطني يدك اليمنى، فيما تمسكُ يدك اليسرى بهذا الفرجار، وتوجه سنانه نحو ثديك الأيسر العاري و ردد ورائي: يارب كن مُعيني ، وامنحني الثبات على هذا القسم العظيم". وبعد أداء القسم وحسب قناة الجزيرة يطلب "الرئيس الأعظم" من العضو تقبيل الكتاب السماوي الذي يعتبره العضو مقدسا ويقوم "الرئيس الأعظم" بتهديد العضو بأنه "سوف يتعرض للطعن أو الشنق إذا ما حاول الهرب من صفوف المنظمة". من الجدير بالذكر ان الماسونية تعتبر ماقامت به قناة الجزيرة جزءا من ما وصفته بحملة منظمة لتشويه صورة الماسونية.


الماسونية و الدين


الماسونية لا تعتبر نفسها ديانة أو معتقداً بديلاً للدين، وتعتبر الماسونية نظرتها عن فكرة الخالق الأعظم مطابقة للاديان السماوية الموحدة الرئيسية حسب الفكر الماسوني يعتبر العضو حرا في اختيار العقيدة ، الذي يراه مناسبا له للايمان بفكرة الخالق الأعظم بغض النظر عن المسميات أو الدين الذي يؤمن به الفرد و قد تم قبول أعضاء حتى من خارج الديانات التي تعتبر ديانات توحيدية مثل البوذية و الهندوسية.
يصر الماسونيون أنهم لايقبلون بعضوية أشخاص إرتدوا عن دين معين ولاتشجع الناس على إتباع دين معين، ولايوجد في الماسونية مفهوم طريق النجاة أو الخلاص الموجودة في بعض الديانات، وينتقد البعض استعمال الماسونيين كلمة "Worshipful" عند مخاطبتهم ماسوني يحمل مرتبة الخبير وهذه الكلمة يمكن ترجمتها حرفيا إلى "المعبود" ولكن الماسونيين يؤكدون ان استعمال هذا اللقب يرجع أصوله إلى اللغة الإنجليزية القديمة والتي كانت تلك الكلمة تستعمل للاحترام وبمعنى "حضرتكم." هناك البعض ممن يتهمون الماسونية بأنها من محاربي الفكر الديني و ناشري الفكر العلماني ولكن الدستور أو القوانين الأساسية للماسونية الذي تم طبعه عام 1723 يقول نصا إن الماسوني لايمكن أبدا أن يكون "ملحدا أحمقا" إذا توصل لفهم الصنعة ، ويوجد في الدستور عبارة تقول بالتحديد إنه لا يمكن قبول الملحد كعضو جديد وهذا الجدل تمت إثارته عام 1877 في فرنسا عندما قام الفرع الفرنسي بمسح هذه العبارة في الدستور و بدأت بقبول الملحدين في صفوفها وتلاه بهذا المنحى الفرع السويسري وخلق هذا نوعا من الإنقسام بين الفرع البريطاني و الفرنسي ولكن وفي 13 نوفمبر 1889 صرح أحد كبار الماسونيين في أريزونا في الولايات المتحدة إن العضو يمكن أن يؤمن بمفاهيم متعددة للخالق الأعظم ولاضير في مفهوم ان الخالق الأعظم عبارة عن فكرة أو مفهوم ذات مستوى عالى يكونه الأنسان لنفسه.
و في إطار أخر أصدر المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي بيانا جاء فيه:
" وقد قام أعضاء المجمع بدراسة وافية عن هذه المنظمة الخطيرة ، وطالع ما كتب عنها من قديم وجديد ، وما نشر من وثقائها فيما كتبه ونشره أعضاؤها ، وبعض أقطابها من مؤلفات ، ومن مقالات في المجلات التي تنطق باسمها
- وقد تبين للمجمع بصورة لا تقبل الريب من مجموع ما اطلع عليه من كتابات ونصوص ما يلي
1- أن الماسونية منظمة سرية تخفي تنظيمها تارة وتعلنه تارة ، بحسب ظروف الزمان والمكان ، ولكن مبادئها الحقيقية التي تقوم عليها هي سرية في جميع الأحوال محجوب علمها حتى على أعضائها إلا خواص الخواص الذين يصلون بالتجارب العديدة إلى مراتب عليا فيها
2- أنها تبني صلة أعضائها بعضهم ببعض في جميع بقاع الأرض على أساس ظاهري للتمويه على المغفلين وهو الإخاء والإنساني المزعوم بين جميع الداخلين في تنظيمها دون تمييز بين مختلف العقائد والنحل والمذاهب
3- أنها تجذب الأشخاص إليها ممن يهمها ضمهم إلى تنظيمها بطريق الإغراء بالمنفعة الشخصية ، على أساس أن كل أخ ماسوني مجند في عون كل أخ ماسوني آخر ، في أي بقعة من بقاع الأرض ، يعينه في حاجاته وأهدافه ومشكلاته ، ويؤيده في الأهداف إذا كان من ذوي الطموح السياسي ويعينه إذا وقع في مأزق من المآزق أيا كان على أساس معاونته في الحق لا الباطل . وهذا أعظم إغراء تصطاد به الناس من مختلف المراكز الاجتماعية وتأخذ منهم اشتراكات مالية
4- إن الدخول فيه يقوم على أساس احتفال بانتساب عضو جديد تحت مراسم وأشكال رمزية إرهابية لإرهاب العضو إذا خالف تعليماتها والأوامر التي تصدر إليه بطريق التسلسل في الرتبة
5- أن الأعضاء المغفلين يتركون أحراراً في ممارسة عباداتهم الدينية وتستفيد من توجيههم وتكليفهم في الحدود التي يصلحون لها ويبقون في مراتب دنيا ، أما الملاحدة أو المستعدون للإلحاد فترتقي مراتبهم تدريجياً في ضوء التجارب والإمتحانات المتكررة للعضو على حسب استعدادهم لخدمة مخططاتها ومبادئها الخطيرة
6- أنها ذات أهداف سياسية ولها في معظم الانقلابات السياسية والعسكرية والتغييرات الخطيرة ضلع وأصابع ظاهرة أو خفية
7- أنها في أصلها وأساس تنظيمها يهودية الجذور ويهودية الإدارة العليا والعالمية السرية وصهيونية النشاط
8- أنها في أهدافها الحقيقة السرية ضد الأديان جميعها لتهديمها بصورة عامة وتهديم الإسلام بصفة خاصة
9- أنها تحرص على اختيار المنتسبين إليها من ذوي المكانة المالية أو السياسية أو الإجتماعية أو العلمية أو أية مكانة يمكن أن تستغل نفوذاً لأصحابها في مجتمعاتهم ، ولا يهمها انتساب من ليس لهم مكانة يمكن استغلالها ، ولذلك تحرص كل الحرص على ضم الملوك ولرؤساء وكبار موظفي الدولة ونحوهم
10- أنها ذات فروع تأخذ أسماء أخرى تمويهاً وتحويلاً للأنظار لكي تستطيع ممارسة نشاطاتها تحت الأسماء إذا لقيت مقاومة لاسم الماسونية في محيط ما ، وتلك الفروع المستورة بأسماء مختلفة من أبرزها منظمة الروتاري والليونز . إلى غير ذلك من المبادئ والنشاطات الخبيثة التي تتنافى كلياً مع قواعد الإسلام وتناقضه مناقضة كلية

نظرية المؤامرة

يعتبر البعض من المناهضين للماسونية وبعض المؤمنين بنظريات المؤامرة أن المنظمة في حقيقتها عبارة عن "منظمة سياسية وإقتصادية عملاقة هدفها الرئيسي هو الهيمنة على العالم عن طريق السيطرة على وسائل الإعلام والاقتصاد العالمي والتغلغل في صفوف الكنيسة الكاثوليكية" وحسب "الموسوعة الكاثوليكية الحديثة" فإن طوائف مثل شهود يهوه والمورمون وتيارات مثل الشيوعية و الأشتراكية والثورة الفرنسية وحركة مصطفى كمال أتاتورك ماهي إلا تيارات تفرعت من الماسونية وتعتبر الموسوعة التيار الذي يقبل بالشذوذ الجنسي بين كبار منتسبي الكنيسة "صنيعة ماسونية". ويعتبر البعض قيام الماسونية بنشر فكرة ان الخلاص أو النجاة بالمفهوم الديني يمكن تحقيقه من خلال أعمال الفرد الحسنة فقط تعتبر إنكارا لجميع عقائد الديانات التوحيدية التي لها شروط أخرى للخلاص أكثر تعقيدا من مجرد كون الشخص يقوم بأعمال جيدة، وفي نوفمبر عام 1983 صرح يوحنا بولس الثاني نصا "لايمكن أن تكون كاثوليكيا و ماسونيا في نفس الوقت يعتقد البعض أن أقوى دولة علمانية وهي الولايات المتحدة مبنية أساساً على المفاهيم الماسونية، إذ كان 13 ممن وقعوا على دستور الولايات المتحدة و 16 من رؤساء الولايات المتحدة ماسونيين ومنهم جورج واشنطن و بنجامين فرانكلين ، وحسب الدكتور أسعد السحمراني أستاذ الفلسفة بجامعة بيروت فإن الشاعر إبراهيم اليازجي الذي كان ماسونياً من لبنان قد كتب القصيدة التالية في أواخر القرن الماضي






الخير كل الخير
في هدم الجوامع والكنائس والشر كل الشرِ
ما بين العمائم والقلانس ما هم رجال الله فيكم،
بل هم القوم الأبالس يمشون بين ظهوركم
تحت القلانس والطيالس في عام 1979 أصدرت جامعة الدول العربية القرار رقم 2309 والتي نصت على "اعتبار الحركة الماسونية حركة صهيونية، لأنها تعمل بإيحاء منها لتدعيم أباطيل الصهيونية وأهدافها، كما أنها تساعد على تدفق الأموال على إسرائيل من أعضائها الأمر الذي يدعم اقتصادها ومجهودها الحربي ضد الدول العربية" حسب بيان الجامعة. وفي 28 نوفمبر 1984 أصدر الأزهر فتوى كان نصه "أن المسلم لا يمكن أن يكون ماسونياً لأن ارتباطه بالماسونية انسلاخ تدريجي عن شعائر دينه ينتهي بصاحبه إلى الارتداد التام عن دين الله".

الماسونية و المرأة

بشكل عام تُعتبر الماسونية منظمة أخوية ولم يسمح للسيدات بلانضمام للتيار في الماسونية القديمة إلا في حالات نادرة ومنها على سبيل المثال قبول عضوية السيدة أليزابيث أولدورث (1639 - 1973)، وهناك مصادر تؤكد ان هذه السيدة شاهدت عن طريق الصدفة من خلال ثقب في الباب الطقوس الكاملة لأعتماد عضو جديد وعندما تم اكتشاف أمرها تم القرار على ضمها للمنظمة للحفاظ على السرية ، وفي عام 1882 بدأ الفرع في فرنسا بقبول السيدات وفي عام 1903 بدأت الفروع الماسونية في الولايات المتحدة بقبول السيدات في صفوفها وبحلول عام 1922 كانت هناك 450 مقرا للسيدات الماسونيات في العالم

https://4nabk.ahlamontada.net

4الماسونية الرأي والرأي الاخر Empty رد: الماسونية الرأي والرأي الاخر الخميس سبتمبر 30, 2010 3:17 am

النبـــ لأنها ــــك

النبـــ لأنها ــــك
المدير العام

Global Freemasonry
The Masonic Philosophy Unveiled and Refuted

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


-I-
From the Templars to Ancient Egypt
THE CRUSADERS
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
The roots of Masonry date back to the Crusades against Muslims initiated by Pope Urban II
The common perception of the majority of historians of Freemasonry is that the origin of the organization goes back to the Crusades. In fact, though Masonry was only officially established and recognized in England in the early eighteenth century, the roots of the organization do reach back to the Crusades in the twelfth century. At the center of this familiar tale is an order of crusaders called the Knights Templar or the Templars.
Six years before this present work, our book, entitled The New Masonic Order, examined the history of the Templars in great detail. For that reason, we will now offer just a summary. For, as we analyze the roots of Masonry, and the influence that it has had on the world, we discover the meaning of "Global Freemasonry."
No matter how much some may insist that the Crusades were military expeditions carried out in the name of the Christian faith, fundamentally, they were undertaken for material gain. In a period when Europe was experiencing great poverty and misery, the prosperity and wealth of the East, especially of the Muslim in the Middle East, attracted the Europeans. This inclination took on a religious facade, and was ornamented with the symbols of Christianity, though, in actuality, the idea of the Crusades was born out of a desire for worldly gain. This was the reason for the sudden change among Christians of Europe from their former pacifist policies, in earlier periods of their history, towards military aggression.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
The Crusaders wreaked havoc in Jerusalem. The Mediaeval engraving shown above depicts certain scenes of the horror.
The founder of the Crusades was Pope Urban II. He summoned the Council of Clermont, in 1095, in which the former pacifist doctrine of the Christians was abandoned. A holy war was called for, with the intent to wrest the holy lands from the hands of the Muslims. Following the council, a huge army of Crusaders was formed, composed both of professional soldiers, and tens of thousands of ordinary people.
Historians believe Urban II's venture was prompted by his desire to thwart the candidacy of a rival to the papacy. Furthermore, while European kings, princes, aristocrats and others greeted the pope's call with excitement, their intentions were basically mundane. As Donald Queller of the University of Illinois put it, "the French knights wanted more land. Italian merchants hoped to expand trade in Middle Eastern ports... Large numbers of poor people joined the expeditions simply to escape the hardships of their normal lives."[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] Along the way, this greedy mass slaughtered many Muslims, and even Jews, in hopes of finding gold and jewels. The crusaders even cut open the stomachs of those they had killed to find gold and precious stones the victims may have swallowed before they died. So great was the material greed of the crusaders that they felt no qualms in sacking the Christian city of Constantinople (Istanbul) during the Fourth Crusade, when they stripped off the gold leaf from the Christian frescoes in the Hagia Sophia.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
The Crusaders put to sword all those living in the lands they conquered.
After a long and difficult journey, and much plunder and slaughter of Muslims, this motley band called Crusaders reached Jerusalem in 1099. When the city fell after a siege of nearly five weeks, the Crusaders moved in. They carried out a level of savagery the like of which the world has seldom seen. All Muslims and Jews in the city were put to the sword. In the words of one historian, "They killed all the Saracens and the Turks they found... whether male of female."[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] One of the Crusaders, Raymond of Aguiles, boasted of this violence:
Wonderful sights were to be seen. Some of our men (and this was more merciful) cut off the heads of their enemies; others shot them with arrows, so that they fell from the towers; others tortured them longer by casting them into flames. Piles of heads, hands and feet were to be seen in the streets of the city. It was necessary to pick one's way over the bodies of men and horses. But these were small matters compared to what happened at the Temple of Solomon, a place where religious services are normally chanted ... in the Temple and the porch of Solomon, men rode in blood up to their knees and bridle reins.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

https://4nabk.ahlamontada.net

5الماسونية الرأي والرأي الاخر Empty رد: الماسونية الرأي والرأي الاخر الخميس سبتمبر 30, 2010 4:02 am

النبـــ لأنها ــــك

النبـــ لأنها ــــك
المدير العام

and bridle reins.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
In two days, the Crusader army killed some 40,000 Muslims in the most barbaric manner.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] The crusaders then made Jerusalem their capital, and founded a Latin Kingdom stretching from the borders of Palestine to Antioch.
Later, the crusaders initiated a struggle to maintain their position in the Middle East. In order to sustain the state they had founded, it was necessary to organize it. To this end, they established military orders, the alike of which had never existed before. Members of these orders came from Europe to Palestine, and lived in a type of monastery where they received military training to fight against Muslims.
One of these orders, in particular, was different from the others. It underwent a transformation that would influence the course of history. This order was the Templars.
THE TEMPLARS
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
Templars developed a pagan faith in Christian guise.
The Templars, or, their full name, The Poor Fellow-Soldiers of Christ and of the Temple of Solomon, was formed in 1118, that is, some 20 years after the crusaders took Jerusalem. The founders of the order were two French knights, Hugues (Hugh) de Payens and Godfrey de Saint-Omer. At first there were 9 members, but the order steadily grew. The reason they named themselves after the temple of Solomon was because the place they had chosen as a base was the temple mount where the temple Prophet Solomon had built is believed to have been located. This same location was where the Dome of the Rock (Qubbet as-Sakhrah) stood.
The Templars called themselves "poor soldiers," but within a short time they became very wealthy. Christian pilgrims, coming from Europe to Palestine, were under the complete control of this order, and by whose money they became very rich. In addition, for the first time they set up a cheque and credit system, similar to that of a bank. According to the British authors, Michael Baigent and Richard Leigh, they established a kind of Medieval capitalism, and led the way to modern banking through their interest-based transactions, even though it was against their faith.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
It was the Templars who were mainly responsible for the crusaders' attacks of and murder of Muslims. For this reason, the great Islamic commander Saladin, who defeated the crusaders' army in 1187, in the Battle of Hattin, and afterwards rescued Jerusalem, put the Templars to death for the murders they had committed, even though he had otherwise pardoned a large number of Christians. Although they lost Jerusalem, and suffered heavy casualties, the Templars continued to exist. And, despite the continual diminution of the Christian presence in Palestine, they increased their power in Europe and, first in France, and then in other countries, became a state within a state.
There is no doubt that their political power made the monarchs of Europe uneasy. But there was another aspect of the Templars that also made the clergy ill at ease: the order had gradually apostatized from the Christian faith, and while in Jerusalem, had adopted a number of strange mystical doctrines. There were also rumors that they were organizing strange rites to give form to these doctrines.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
Templars fleeing the Church were given refuge by the Scottish king, Robert the Bruce.
Finally, in 1307, the French king Philippe le Bel decided to arrest the members of the order. Some of them managed to escape but most of them were caught. Pope Clement V also joined the purge. Following a long period of interrogation and trial, many of the Templars admitted to heretical beliefs, that they had rejected the Christian faith and insulted Jesus in their masses. Finally, the leaders of the Templars, who were called "grand masters," beginning with the most important of them, Jacques de Molay, were executed in 1314 by order of the Church and the King. The majority of them were put into prison, and the order dispersed and officially disappeared.
Some historians have a tendency to portray the trial of the Templars as a conspiracy on the part of the King of France, and depict the knights as innocent of the charges. But, this manner of interpretation fails in several aspects. Nesta H. Webster, the famous British historian with a great deal of knowledge on occult history, analyzes these aspects in her book, Secret Societies and Subversive Movements. According to Webster, the tendency to absolve the Templars of the heresies they confessed to during the trial period is unjustified. First, during the interrogations, despite the standard claim, not all the Templars were tortured;
Moreover, do the confessions of the Knights appear to be the outcome of pure imagination such as men under the influence of torture might devise? It is certainly difficult to believe that the accounts of the ceremony of initiation given in detail by men in different countries, all closely resembling each other, yet related in different phraseology, could be pure inventions. Had the victims been driven to invent they would surely have contradicted each other, have cried out in their agony that all kinds of wild and fantastic rites had taken place in order to satisfy the demands of their interlocutors. But no, each appears to be describing the same ceremony more or less completely, with characteristic touches that indicate the personality of the speaker, and in the main all the stories tally.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Anyhow, the trial of the Templars ended with the termination of the order. But, although the order "officially" ceased to exist, it did not actually disappear. During the sudden arrest in 1307, some Templars escaped, managing to cover their tracks. According to a thesis based on various historical documents, a significant number of them took refuge in the only kingdom in Europe that did not recognize the authority of the Catholic Church in the fourteenth century, Scotland. There, they reorganized under the protection of the Scottish King, Robert the Bruce. Some time later, they found a convenient method of disguise by which to continue their clandestine existence: they infiltrated the most important guild in the medieval British Isles-the wall builders' lodge, and eventually, they fully seized control of these lodges.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
The wall-builders' lodge changed its name, at the beginning of the modern era, calling itself the "Masonic lodge." The Scottish Rite is the oldest branch of Masonry, and dates back to the beginning of the fourteenth century, to those Templars who took refuge in Scotland. And, the names given to the highest degrees in Scottish Rite are titles attributed centuries earlier to knights in the order of Templars. These are still employed to this day.
In short, the Templars did not disappear, but their deviant philosophy, beliefs and rituals still persist under the guise of Freemasonry. This thesis is supported by much historical evidence, and is also accepted today by a large number of Western historians, whether they are Freemasons or not. In our book, The New Masonic Order, we examined this evidence in detail.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
The Warriors and the Bankers: A book about the Templars
The thesis that traces the roots of Masonry to the Templars is often referred to in magazines published by Masons for its own members. Freemasons are very accepting of the idea. One such magazine is called Mimar Sinan (a publication of Turkish Freemasons), which describes the relationship between the Order of the Templars and Freemasonry in these words:
In 1312, when the French king, under pressure from the Church, closed the Order of Templars and gave their possessions to the Knights of St. John in Jerusalem, the activities of the Templars did not cease. The great majority of the Templars took refuge in Freemasonic lodges that were operating in Europe at that time. The leader of the Templars, Mabeignac, with a few other members, found refuge in Scotland under the guise of a wall builder under the name of Mac Benach. The Scottish King, Robert the Bruce, welcomed them and allowed them to exercise great influence over the Masonic lodges in Scotland. As a result, Scottish lodges gained great importance from the point of view of their craft and their ideas.
Today Freemasons use the name Mac Benach with respect. Scottish Masons, who inherited the Templars' heritage, returned it to France many years later and established there the basis of the rite known as the Scottish Rite."[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

https://4nabk.ahlamontada.net

6الماسونية الرأي والرأي الاخر Empty رد: الماسونية الرأي والرأي الاخر الخميس سبتمبر 30, 2010 4:08 am

النبـــ لأنها ــــك

النبـــ لأنها ــــك
المدير العام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
The magazine Mimar Sinan, a private Turkish Masonic publication intended for its own members.
Again, Mimar Sinan presents a lot of information about the relationship between the Templars and Freemasonry. In an article entitled, "Templars and Freemasons," it states that "the rituals of the initiation ceremony of the Order of Templars are similar to those of present-day Freemasonry."[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] According to the same article, as in Masonry, the members of the Order of the Templars called each other "brother."[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] Towards the end of the article, we read:
The Order of the Templars and the Masonic organization have influenced each other to a noticeable extent. Even the rituals of the corporations are so similar as to have been copied from the Templars. In this respect, Masons have to a great extent identified themselves with the Templars and it can be said that what is viewed as original Masonic esoterism (secrecy) is to an important extent an inheritance from the Templars. To summarize, as we said in the title of this essay, we can say that the starting point of Freemasonry's royal art and initiatic-esoteric line belonged to Templars and its end-point belonged to Freemasons.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Finally, we say, it is clear that the roots of Freemasonry stretch back to the Order of Templars, and that the Masons have adopted the philosophy of this order. Masons themselves accept this. But certainly, the important matter for our consideration is the nature of this philosophy. Why did the Templars abandon Christianity and become a heretical order? What led them to this? Why did they undergo such a change in Jerusalem? Through the agency of Masonry, what has been the effect on the world of this philosophy adopted by the Templars?
THE TEMPLARS AND THE KABBALAH
A book written by two Masons, Christopher Knight and Robert Lomas, entitled The Hiram Key reveals some important facts about the roots of Freemasonry. According to these authors, it is evident that Masonry is a continuation of the Templars. Though, in addition to this, the authors also examined the origins of the Templars.
A TEMPLAR-MASON TEMPLE: ROSSLYN CHAPEL
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]The church known as "Rosslyn Chapel" near Edinburgh in Scotland is recognized as a symbol of the heretical pagan beliefs of the Templars. In the course of the construction of this edifice, Masons and Rosicrucians, the successors of the Templars, were employed, and decorated the whole chapel with symbols representative of their pagan philosophy.
In a publication of Turkish Masonry, the magazine Mimar Sinan, the Masonic origins and the pagan elements of the chapel are described in these words:
The most convincing proof of the unity of the Templars and the Masons in Scotland is the castle and chapel in the village of Roslin, 10 km. south of Edinburgh and 15 km. from the ancient Templar center at Balantrodoch. The Templars lived in this region and in this castle especially after 1312 under the protection of the Barons of St. Clair.
...The chapel was built between 1446-48 by Sir William St. Clair who was one of the most prominent nobles of the time in Scotland and even in Europe. Masons and Rosicrucians worked on the construction. The chief architect of the work was the Templar Grand Master, Sir William St. Clair who brought itinerant mason architects and stone masons from every part of Europe. New houses were built in the near-by village of Roslin and a lodge was opened…
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
Rosslyn Chapel at the present time and an example of its pagan symbols.

The plan and decoration of the chapel is unique. There is no other such example in Scotland or even Europe. It captured the atmosphere of Herod's temple very well and every part of it was decorated with Masonic symbols. Among the symbols were reliefs on the walls and arches depicting the heads of Hiram and his murderer, a relief of an initiation ceremony, the keystones of the arches, and compasses. Apart from the fact that the chapel was constructed in a marked pagan style with Egyptian, Hebrew, Gothic, Norman, Celtic, Scandinavian, Templar and Masonic architectural elements, and that it contains very rich examples of stone work, one of the most interesting aspects of it is that the tops of the columns are decorated with cactus and corn motifs, besides various other plants figures. …
There are so many pagan decorative elements inside the chapel that a priest, writing an account of the baptism he performed of the Baron of Rosslyn in 1589 complained, "because the chapel is filled with pagan idols, there is no place appropriate to administer the Sacrament. In August 31, 1592, as a result of pressure exerted on Baron Oliver St.Claire of Rosslyn, the chapel's pagan-style altar was destroyed. (Tamer Ayan, "The Oldest Known Masonic Institution-the Scottish Royal Order," Mimar Sinan, 1998, No.110, pp.18-19)
According to their thesis, the Templars underwent a great change while they were in Jerusalem. In the place of Christianity, they adopted other doctrines. At the root of this lies a secret that they discovered in the temple of Solomon in Jerusalem, whose ruins they had set out to investigate. The writers explain that the Templars used their purported role as protectors of Christian pilgrims visiting Palestine as a pretense, but that their real aim was quite different:
…There is no evidence that these founding Templars ever gave protection to pilgrims, but on the other hand we were soon to find that there is conclusive proof that they did conduct extensive excavations under the ruins of Herod's Temple…[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
The authors of The Hiram Key were not the only ones who found evidences of this. French historian Gaetan Delaforge makes this similar contention:
The real task of the nine knights was to carry out research in the area in order to obtain certain relics and manuscripts which contain the essence of the secret traditions of Judaism and ancient Egypt.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
The Hiram Key: Pharaohs, Freemasons, and the Discovery of the Secret Scrolls of Jesus
At the end of the nineteenth century, Charles Wilson of the Royal Engineers, began conducting archeological research in Jerusalem. He arrived at the opinion that the Templars had gone to Jerusalem to study the ruins of the temple. Wilson found traces of digging and excavation under the foundations of the temple, and concluded that these were done by tools that belonged to the Templars. These items are still in the collection of Robert Brydon, who possesses an extensive archive of information concerning the Templars.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
The writers of the Hiram Key argue that these excavations of the Templars were not without result; that the order discovered in Jerusalem certain relics that changed the way they saw the world. In addition, many researchers are of the same opinion. There must have been something that led the Templars, despite the fact that they had previously been Christian and came from a Christian part of the world, to adopt a system of beliefs and a philosophy so completely different from that of Christianity, celebrate heretical masses, and perform rituals of black magic.
According to the common views of many researchers, this "something" was the Kabbalah.
Encyclopedias and dictionaries define the Kabbalah as an esoteric, mystical branch of Jewish religion. According to this definition, the Kabbalah investigates the hidden meaning of the Torah and other Jewish religious writings. But, when we examine the matter more closely, we discover that the facts are quite something else. These facts lead us to the conclusion that teachings rooted in pagan idolatry, that existed before the Torah, and became widespread within Judaism after the Torah was revealed, were included in the Kabbalah.
This interesting fact about the Kabbalah, is explained by just as interesting a source. Murat Ozgen, a Turkish Freemason, maintains the following in his book, Masonluk Nedir ve Nasildir? (What is Freemasonry and What is it Like?):
We don't know clearly where the Kabbalah came from or how it developed. It is the general name for a unique, metaphysically constituted, esoteric and mystical philosophy particularly connected with Jewish religion. It is accepted as Jewish mysticism, but some of the elements it contains show that it was composed much earlier

https://4nabk.ahlamontada.net

7الماسونية الرأي والرأي الاخر Empty رد: الماسونية الرأي والرأي الاخر الخميس سبتمبر 30, 2010 4:15 am

النبـــ لأنها ــــك

النبـــ لأنها ــــك
المدير العام

We don't know clearly where the Kabbalah came from or how it developed. It is the general name for a unique, metaphysically constituted, esoteric and mystical philosophy particularly connected with Jewish religion. It is accepted as Jewish mysticism, but some of the elements it contains show that it was composed much earlier than the Torah.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
The French historian, Gougenot des Mousseaux, explains that some beliefs set out in the Kabbalah are actually much older than Judaism.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
Traces remain in the Kabbalah, external to Judaism. These stem from the pagan beliefs of Ancient Egypt and Mesopotamia.
The Jewish historian, Theodore Reinach, says that the Kabbalah is "a subtle poison which enters into the veins of Judaism and wholly infests it."[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] Salomon Reinach defines the Kabbalah as "one of the worst aberrations of the human mind."[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
The reason for Reinach's contention that the Kabbalah is "one of the worst aberrations of the human mind" is that some of its doctrine is used by some people connected with magic. For thousands of years, the Kabbalah has been one of the foundation-stones of every kind of magic ritual. It is believed that some rabbis who study the Kabbalah possess great magical power. Also, many non-Jews have been influenced by the Kabbalah, and have tried to practice magic by employing its doctrines. The esoteric tendencies that took hold in Europe during the late Middle Ages, especially as practiced by alchemists, have their roots, to a great extent, in the Kabbalah.
The strange thing is that Judaism is a monotheistic religion, incepted with the revelation of the Torah to Moses (peace be upon him). But some have attempted to include in this religion a system that adopts the basic practices of magic which are in fact opposed to religious morality. This substantiates what we have presented above, and demonstrates that some statements in the Kabbalah are actually elements that have entered Judaism from the outside.
But, what is the source of this element?
The Jewish historian Fabre d'Olivet says that it came from Ancient Egypt. According to this writer, the roots of some statements in the Kabbalah stretch back to Ancient Egypt. Some part of the Kabbalah’s teaching is a tradition learned by some of the leaders of the Israelites in Ancient Egypt, and passed down as a tradition by word of mouth from generation to generation.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
For this reason, we must look to Ancient Egypt in order to find the basic origins of the Kabbalah-Templars-Freemasonry chain.
THE DARK WORLD OF THE KABBALAH
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
The Jewish historian Theodore Reinach describes the Kabbalah as "a subtle poison which enters into the veins of Judaism and wholly infests it." Solomon Reinach defines the Kabbalah as "one of the worst aberrations of the human mind." These pictures from modern Kabbalist works reflect the dark world of the Kabbalah.

THE MAGICIANS OF ANCIENT EGYPT
The Ancient Egypt of the pharaohs was one of the most ancient civilizations of the world. It was also one of the most oppressive. The magnificent monuments that still remain from Ancient Egypt—the pyramids, sphinxes and obelisks—were constructed by hundreds of thousands of slaves, worked to the point of death, under the whip and threat of starvation. The pharaohs, the absolute rulers of Egypt, wanted themselves to be represented as supposed deities and to be worshipped by the people. (Surely God is beyond that.)
One of our sources of knowledge about Ancient Egypt is their own inscriptions. These were discovered in the nineteenth century and, after intense labor, the Egyptian alphabet was deciphered, bringing to light much information about the country. But, because these inscriptions were written by official state historians, they are filled with biased accounts designed to praise the state.
For us, of course, the best source of knowledge about this matter is the Qur'an.
In the Qur'an, in the story of Moses, we are given important information about the Egyptian system. The verses reveal that there were two important focal points of power in Egypt: pharaoh and his inner-council. This council tended to exercise an important influence over pharaoh; Pharaoh would often consult them and, from time to time, follow their suggestions. The verses quoted below show the influence that this council had on Pharaoh and God knows best:
Moses said, "Pharaoh! I am truly a Messenger from the Lord of all the worlds, duty bound to say nothing about God except the truth. I have come to you with a Clear Sign from your Lord. So send the tribe of Israel away with me."
He said, "If you have come with a Clear Sign produce it if you are telling the truth."
So he threw down his staff and there it was, unmistakably a snake.
And he drew out his hand and there it was, pure white to those who looked.
The ruling circle of Pharaoh's people said, "This is certainly a skilled magician who desires to expel you from your land, so what do you recommend?"
They said, "Detain him and his brother and send out marshals to the cities, to bring you all the skilled magicians." (Qur'an, 7: 104-112)

https://4nabk.ahlamontada.net

8الماسونية الرأي والرأي الاخر Empty رد: الماسونية الرأي والرأي الاخر الخميس سبتمبر 30, 2010 4:16 am

النبـــ لأنها ــــك

النبـــ لأنها ــــك
المدير العام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
An Ancient Egyptian hieroglyphic script
It should be noticed that mention here is made of a council that advises Pharaoh, that incites him against Moses, and recommends to him certain methods. If we look at the records of Egyptian history, we see that the two basic components of this council were the Egyptian army of the time and the priests.
The position occupied by the priesthood, one of these two main power blocs, in the social order of Egypt at the time is of great importance. We should look more closely at the role of the priests. The priests of Ancient Egypt were a class referred to in the Qur'an as magicians. They represented the cult which supported the regime. It was believed that they had special powers and possessed secret knowledge. By this authority they influenced the Egyptian people, and ensured their position within the administration of the pharaohs. This class, known from Egyptian records as the "Priests of Amon," focused their attention on practicing magic and administering their pagan cult; in addition, they also studied various sciences such as astronomy, mathematics and geometry.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
The most important supporters of Pharaoh's regime in Ancient Egypt was the priestly class (magicians). Their beliefs later formed the roots of the Kabbalah and were transmitted from there to Masonry.
This class of priests was a closed order possessed (so they thought) of a special knowledge. Such orders are commonly known as esoteric organizations. In a magazine called Mason Dergisi (Masonic Journal), a publication distributed among Turkish Masons, the roots of Freemasonry are stated as going back to this kind of esoteric order, and special mention is made of the Ancient Egyptian priests:
As thought develops in human beings, science advances and as science advances, the number of secrets increases within the lore of an esoteric system. In this development, this esoteric enterprise, which began first in the East, in China and Tibet, and then spread to India, Mesopotamia and Egypt, formed the basis of a priestly knowledge that had been practiced for thousands of years and formed the basis of the power of the priests in Egypt.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
How can there be a relationship between the esoteric philosophy of the priests of Ancient Egypt and present-day Freemasons? Ancient Egypt-a classic example in the Qur'an of a godless political system-disappeared thousands of years ago. Can it have any influence today?
To find the answer to these questions, we must look at the Ancient Egyptian priests' beliefs with regards to the origin of the Universe and of life.
THE ANCIENT EGYPTIAN BELIEF IN MATERIALIST EVOLUTION
In their book The Hiram Key, the English Masonic authors Christopher Knight and Robert Lomas argue that Ancient Egypt has a very important place in regards to the origins of Masonry. According to these authors, the most important idea that has transpired to modern Masonry, from Ancient Egypt, is the mistaken idea of a universe existing by and of itself, and evolving by chance. The false Egyptian belief is described as follows in that book:
The Egyptians believed that matter had always existed; to them it was illogical to think of a god making something out of absolutely nothing. Their view was that the world began when order came out of chaos, and that ever since there has been a battle between the forces of organization and disorder…This chaotic state was called Nun, and like the Sumerian …description …, all was a dark, sunless watery abyss with a power, a creative force within it that commanded order to begin. This latent power which was within the substance of the chaos did not know it existed; it was a probability, a potential that was intertwined within the randomness of disorder.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
It will be noticed that the beliefs described here are in harmony with the erroneous assertions of the present-day materialist establishment, which are promoted by the agenda of the scientific community with such terms as "the theory of evolution," "chaos theory," and the "essential organization of matter." Knight and Lomas continue their foregoing discussion by saying:
Amazingly, this description of creation perfectly describes the view held by modern science, particularly "chaos theory" which has shown intricate designs which evolve and mathematically repeat within completely unstructured events.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
The "world-view" of Ancient Egypt did not remain buried with these statues, but was carried down to the present day. By those secret societies that see themselves as the heirs of Ancient Egypt…
Knight and Lomas claim that there is a harmony between Ancient Egyptian false beliefs and modern science, but what they mean by modern science is mistaken materialist concepts, such as the theory of evolution or chaos theory. Despite the fact that these erroneous theories have no scientific basis, they have been forcibly imposed on the field of science over the past two centuries, and are presented as scientifically justified. (In the following sections we will examine those who have imposed these theories on the scientific world.)
Now, we have come to an important point in this stage of the book. Let us summarize what we have discovered so far:
1. We began the discussion by discussing the Order of Templars which is thought to be the origin of Masonry. We have seen that, although the Templars were founded as a Christian order, they were affected by some secret doctrines that they discovered in Jerusalem, totally abandoned Christianity and became an anti-religious organization practicing heretical rites.
2. When we asked what this doctrine was that influenced the Templars, we found that it was basically the Kabbalah.
3. When we examined the Kabbalah, we found proof that, however much it may resemble Jewish mysticism, it contained traces of a pagan doctrines older than Judaism, that later entered the religion, and that their true roots are found in Ancient Egypt.
4. Ancient Egypt was governed by the pagan system of Pharaoh, and there we found an erroneous idea that forms the basis of the modern atheistic philosophy: that of a universe existing of its own accord, and evolving by chance.
All this surely paints an interesting picture. Is it by chance that the philosophy of the priests of Ancient Egypt still thrives, and that there exist traces of a chain (Kabbalah-Templars-Masonry) that has been responsible for maintaining the supremacy of this philosophy to the present day?
Is it possible Masons, who have made their mark on the world's history since the eighteenth century, fomenting revolutions, promoting philosophies and political systems, can be the inheritors of the magicians of Ancient Egypt?
In order to make the answer to this question clearer, we must first examine more closely the historical events that we have now only briefly outlined.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

https://4nabk.ahlamontada.net

9الماسونية الرأي والرأي الاخر Empty رد: الماسونية الرأي والرأي الاخر الخميس سبتمبر 30, 2010 4:17 am

النبـــ لأنها ــــك

النبـــ لأنها ــــك
المدير العام

ماسوني أمريكي يكشف بعض أسرار 'الماسونية' وطقوسها


قام أحد أعضاء الماسونية العالمية، الكاتب الأمريكي "غي كيني" بإصدار كتاب بعنوان "الأسطورة الماسونية"، ليميط اللثام عن بعض أسرار المنظمة الغامضة التي حيرت الكثيرين.
ويأتي ذلك في ضوء العديد من التكهنات حول طبيعة منظمة البنائين الأحرار، المعروفون باسم "الماسونية" وكثرة الإشاعات حول أسرارها وتمكنها من حكم العالم من وراء الكواليس، إضافة إلى الطابع الكتوم المحيط بها.
وحول سبب انضمامه للماسونية، أشار كيني في مقابلة مع مجلة "تايم" الأمريكية، إلى أنه كان مهتما بالماسونية منذ السبعينيات وقرأ العديد من الكتب حولها مما أثار حيرته، فقرر عام 2000 أن يجرب بنفسه وأن ينضم إلى المنظمة الشهيرة.
وبين كيني أن سبب عدم رغبة الماسونيين في دعوة الناس إلى الانضمام إليهم، هو نظرا "لأنهم لا يريدون إجبار الناس على القدوم دون رغبتهم، فهم يريدون المنضمين أن يأتوا لأسبابهم ولرغبتهم الخاصة في الانضمام."
وبالنسبة لشروط الانضمام إلى الماسونية، ذكر كيني أنه يجب على الشخص بداية أن يكون ذكرا، وأن يملأ ورقة طلب للانضمام، والتي تشمل أسئلة مثل "هل تؤمن بوجود كائن أعلى؟"، مبينا أن المنظمة لا تتبع دينا معينا، لأن الطريقة التي تطورت فيها طقوس الدخول بالماسونية تفترض أن الماسوني يملك إيمانا غير محدد بالله.
إضافة إلى ذلك، بحسب كيني، فإنه يتم سؤال الشخص الراغب بالانضمام إلى المنظمة، إن كانت قد تمت إدانته بجريمة كبرى، وهي أهم سؤال يمكن المرء من النجاح أو الفشل في الانضمام، وزيادة على ذلك يجب أن يكون "ماسوني المستقبل" قادرا على تحمل أعبائه المالية وألا يكون عالة على المحفل الذي سينضم إليه.
وشرح كيني تفاصيل انضمامه إلى المنظمة قائلا: "عندما حضرت إليهم وضعوني في غرفة تحضير، والتي كان فيها بعض الملابس التي كان يجب علي أن أرتديها، ومن ثم أعطوني عصبة للعينين، ويتم إجراء 'الالتزام' أو القسم عند مذبح في منتصف غرفة المحفل، وهو ببساطة مجرد طاولة موضوع عليها الإنجيل أو أي كتاب مقدس آخر يؤمن به الشخص."
وأضاف كيني: "ومن ثم يقومون بجعلك تمشي حول الغرفة لتتعرف على المسؤولين الأساسيين، وبعد ذلك ترى رئيس المحفل أمامك وهو يرتدي قبعته الطويلة، فهذه الطقوس تقليدية جدا تعود إلى مطلع القرن التاسع عشر. "
وأردف كيني" وبعد طقس الدخول، وهو ينطبق على جميع درجات الماسونية، يلقي عليك رئيس المحفل محاضرة حول تاريخ المجموعة ورموزها، والتي يكون قد حفظها حرفيا، فهذه الرموز والطقوس لم تتغير منذ مائتي عام."
وأفاد كيني بأنه لن يكشف عن بعض الأسرار، مثل الطرق التي يتعرف بها الماسونيون على بعضهم البعض، سواء عبر طرق مصافحة الأيدي وبعض الكلمات التي تقال كجزء من الطقوس، لأن المنظمة لا تريد دخول المتطفلين إلى اجتماعاتها وجلساتها.
وحول الأقاويل عن أن الماسونيين هم من ورثة "فرسان الهيكل،" إحدى أشهر الحركات المسيحية السرية التي نشأت أثناء الحروب الصليبية، و كونهم يحاولون بناء نظام عالمي جديد، وجد كيني أن أكثر ما فاجأه بالماسونية واقع أن المحافل بدأت تكّيف نفسها على أن تستمر بعدد أقل من الأعضاء وبمصادر أقل.
وأكد الكاتب الأمريكي أن عدد المنضمين إلى المنظمة يتراجع، ومبينا أن هناك تآكلا في الماسونية الآن، ما يستدعى ضرورة معالجة هذه المسألة.

https://4nabk.ahlamontada.net

10الماسونية الرأي والرأي الاخر Empty رد: الماسونية الرأي والرأي الاخر الخميس سبتمبر 30, 2010 4:19 am

النبـــ لأنها ــــك

النبـــ لأنها ــــك
المدير العام

فرسان المعبد

في هذه التدوينة سأتحدث فيها عن ما يعرف بفرسان الهيكل و هي الحركة التي يعتبرها المؤرخون و المؤمنون بنظرية المؤامرة اساس كل الجماعات و الأخويات السرية في العالم اليوم و التي كما يقولون تحكم العالم مثل Skull & Bones وجماعة KKK العنصرية و الماسونية بتفريعاتها و محافلها حول العالم و النادي البوهيمي و الـ ORDO TEMLI ORIENTIS و التي جميعها تنضوي تحت هيمنة ما يعرف في هذا العصر بالطبقة المستنيرة (Illuminati)، حيث تبدأ قصة فرسان الهيكل (The Night Templar) أو كما يسميها البعض (فرسان المعبد) عندما قام تسعة فرسان من الأرستقراطية الفرنسية بالتحايل على الكنيسة و تسمية أنفسهم (فرسان المسيح الفقراء) للتهرب من دفع الضرائب و قاموا بإعلان أنهم سيعملون من أجل حماية المسيحيين الذين كانوا يحجون لمدينة القدس في كل عام، و قد
كان ذلك كما تقول المصادر مجرد غطاء لمقصدهم الحقيقي و الذي تمثل بكونهم يعملون على اكتشاف شئ مخبأ في أرض القدس قيل أنه ما تبقى من الصليب الخشبي الذي صلب عليه السيد المسيح وفق الإيمان المسيحي، و قيل بأنهم كانوا يهدفون من عملهم الميداني في مدينة القدس على اكتشاف و الحصول على النسخة المكتوبة و الوحيدة من كتاب أسرار السحر اليهود و المعروف بالـ(كابالا Kabballah) و التي تعني في المصطلح (مجموعة من الناس تتآمر مع بعضها) و هو الكتاب الذي جمعه في القرن الثاني عشر الميلادي الحاخام اليهودي (إسحاق الأعمى) و الذي يقال عنه بأن الكتاب الذي يحمل الأسرار التي من خلالها يستطيع الإنسان أن يهيمن و يسيطر على العالم، كما يتضمن الكتاب أسرار الشعوذة التي تمكن الإنسان من قتل أي شخص كان باستخدام فقط النظرة الواحدة و التي يسميها الكتاب (العين الشريرة) و الاسم السحري وفق الكابالا لهذه العين القاتلة هو ( EN HA RA).
وقد كان لتعاليم هذا الكتاب الذي امتزج فيه السحر بالشعوذة الأثر الأكبر على هؤلاء الرجال و الذين خططوا لحروب صليبية على ارض فلسطين بهدف السيطرة على مفاتيح أسرار هذه القوى السحرية المعروفه بالكابالا و التأكد من عدم وصول هذه الأسرار و وقوعها بيد المسلمين، و قد روت كتب التاريخ الإسلامية أحداث تلك الحملات التي كانت مليئة بأعمال القتل و التنكيل و الخراب لأهل فلسطين.
و في تلك الحملات العسكرية الصليبية اكتشف الفرسان من خلال جيوشهم الجرارة ما يعرف بهيكل سليمان و الذي تقول الروايات اليهودية أنه اي النبي سليمان أول من وضع أسس العمل بسحر الكابالا، و قد قام فرسان الهيكل في تلك الأثناء بسرقة جميع محتويات الهيكل إضافة إلى قيامهم بتحطيم كل ما من شأنه أن يدل غيرهم على سر من أسرار الكابالا أو طرق العمل بها بهدف أن تبقى أسراره بيدهم هم وحدهم.
في عام 1307م قام ملك فرنسا و الذي كان يطمع بالاستيلاء على الثروات الطائلة التي أصبحت تحت تصرف جماعة الفرسان بإقناع البابا (كليمنت الخامس) بأن فرسان الهيكل ليسوا كما يدعون بأنهم حماة للدين و جنود له بل هم في الحقيقة مجموعة من الشاذين جنسيا و الكافرين بالمسيح و عبدت أوثان يسعون إلى تحطيم الدين و العمل على تهديد كافة الممالك المسيحية في أوربا، و قد أدى اقتناع البابا بذلك بأن صدر قرار في فرنسا بتاريخ (الجمعة الموافق 13 من الشهر) بإلقاء القبض على جميع أعضاء جماعة فرسان الهيكل تمهيدا لمحاكمتهم و إعدامهم، و من هنا يأتي سبب التشاؤم المعروف في الغرب بتاريخ (Friday the 13th).
و بالفعل تم محاكمة و إعدام آلاف من أعضاء هذه الجماعة، وقد اعدم آخر رؤسائهم (جاك ديمولي) بإحراقه حيا في مدينة باريس في العام 1314م، بعد أن هيمت هذه الجماعة لأكثر من 200 سنة تحكموا فيها بأوربا سياسيا و اقتصاديا و دينيا، استخدموا خلالها كل أنواع الشعوذة و السحر المبني على التعاليم الشيطانية المستوحاة من الكابالا، إلا أن مجموعة صغيرة من أعضاء المجموعة استطاعت الهرب من الإعدام بعد أن قامت برشوة حراسها، حيث ظهر من تبقى منهم مجددا بعد سنوات كمجموعة سرية في جزيرة مالطا و قاموا بتسمية أنفسهم بفرسان مالطا الأحرار، كما أنهم أعادوا تشكيل مجموعاتهم عندما ظهورا في اسكتلندا و سموا أنفسهم بالبنائين الأحرار و التي تعد النشأة الحديثة لما يعرف اليوم بالـ(الماسونيين)، و قد انتقلوا لأمريكا ابتداء من ثلاثينيات القرن الثامن عشر الميلادي، حين تشكلت جماعات ماسونية في كافة أرجاء ما عرف بالعالم الجديد، فسرعان ما انتشر شغف الإنتماء لهذه الجماعة لدى الطبقة ذات النفوذ و هو ما يظهر جليا فيما تشير إليه وثائق التأسيس الأمريكي من أن 50 من الموقعين على وثيقة الاستقلال الأمريكي هم ماسونيون مؤكدون و واحد فقط مؤكد أنه غير ماسوني من إجمالي الموقعين الـ(56) و المعروفون بالآباء المؤسسون لأمريكا، و لعل الرسم الشهيرة للتنصيب الأول للرئيس الأمريكي جورج واشنطون عام 1789يظهره و هو يرتدي الملبس الماسوني التقليدي في إشارة واضحة على أن عملية التنصيب تلك كانت طقسا ماسونيا تقليديا.

https://4nabk.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى